[فرناندو فالديراما (المولود عام ١٩١٢) Fernando Valderrama]
تخرج من جامعة غرناطة (١٩٣٥) وعين مستشاراً لوزارة المعارف بتطوان (١٩٣٧) وأستاذاً لعلم الاجتماع الإسلامي في مركز الدراسات المراكشية بتطوان (١٩٤٧) وأستاذاً للعربية في مدرسة التجارة بمدريد (١٩٥٧) ثم انتدبته اليونسكو للعمل في تونس.
آثاره: حقق كتاب كتم الحايك، أو أغان مغربية من القرن الثاني عشر الهجري، وهي رسالته في الدكتوراه (تطوان ١٩٥٣) وبعض الشعائر في تطوان (مؤتمر آثار المغرب الأسباني ١٩٥٣) وتاريخ القصر الملكي بتطوان (تطوان ١٩٥٤) وتاريخ النشاط الثقافي الأسباني في المغرب (تطوان ١٩٥٦).
وبتوقيع فرناندو مارتينث فالديراما في مجلة تمودا: الكتابات العربية في باب العقلا (١٩٥٣) والزوايا في تطوان (١٩٥٣) وكتابة قبريه في سيدي الصعيدي (١٩٥٥). وفي غيرها: كتابة في قصبة تطوان (الدراسات العربية والعبرية، ١٩٥٤) وفي باب توت (هسبيريس ١٩٥٤).
[الأب جوميث نوجاليس اليسوعي (المولود عام ١٩١٢). Gomez Nogales, P.S]
ولد في مونتافشر، وانضم إلى الرهبنة (١٩٢٨) وتعلم في جامعتي لوفان وغرناطة، ونال الدكتوراه في الفلسفة من الجامعة الغريغورية (١٩٤٧) وتخرج بالعربية من جامعة مدريد. وقد اختير عميداً لكلية الفلسفة في القلادي هينارس بمدريد وأستاذ ما وراء الطبيعة والفلسفة اليونانية ورئيس قسم فلسفة العصر الوسيط والفلسفة الإسلامية فيها. ومديراً للمجلة الفلسفية (العقل) وعضو الجمعيات الفلسفية في أسبانيا وانجلترا والجمعية الدولية لفلسفة العصر الوسيط.
آثاره: مصنفات ودراسات في ما وراء الطبيعة عامة بينها: آفاق ما وراء الطبيعة لدى أرسطو، طواه على الفلسفة الإسلامية والحديد فيها (مدريد ١٩٥٥). ومن مباحثه: مذهب الإهمال في صوفية الإشراق (مانريسا ١٩٥١) وخلود النفس في مفهوم ابن رشد (العقل ١٩٥٩) ومصير الإنسان في ضوء إدراك العقل عند ابن رشد (المؤتمر الأول لفلسفة العصر الوسيط، لوفان ١٩٦٠) وما وراء الطبيعة في أسبانيا الإسلامية على عهد ابن رشد (المؤتمر الثاني لفلسفة العصر الوسيط، كولوني