المتن في بولاق) وترجمة البردة للبوصيري (١٨٠٦) وأصل الأدب الجاهلي عند العرب (١٨٠٨) والإفادة والاعتبار لعبد اللطيف البغدادي، متناً وترجمة (١٨١١ وكان الكتاب قد نشر في طنجة ١٧٨٩) وبندنامه عطار الفارسي (١٨١٩) والدر المنظوم في وصايا السلطان المرحوم - لويس السادس عشر - متناً فرنسيا وترجمة عربية (١٨٢٠) ونشر بمعاونة ديلابورت: مباحث جغرافية عربية من أفريقيا (١٨٢١) وله: كليلة ودمنة، في ستة عشر باباً ومقدمة في أصل الكتاب ومترجميه، وتذييل بمعلقة لبيد، متناً وترجمة (١٨١٦ - ٢٢) ومقامات الحريري، بشرح ومقدمة عربية مع ترجمة الحريري عن ابن خلكان، وله في قصائد المقامات ترجمات دقيقة كترجمة قصيدة: وكاد يحكيك صوب الغيث منسكباً إلخ (١٨٢٢ - ٤٧ - ٥٣) والدر المختار، جمع فيه أفضل ما للعرب من أشعار كقصيدة: يا دارمية بالعلياء فالسند. وقصيدة الأعشى: ودع هريرة إن الركب مرتحل إلخ. متناً وترجمة وتعليقاً (١٨٢٧) ودراسات عن أصل ألف ليلة وليلة (المجلة الآسيوية ١٨٢٧ - ٨) وألفية ابن مالك بشرح وتعليق (١٨٣٣) والمكتبة الشرقية، في ثلاثة مجلدات، وبيان الديانة الدرزية، في جزءين وهو الكتاب المعول عليه رسمياً (١٨٣٨) وأشرف مع كاترمير: على طبع التوراة بالعربية. ونشر بمعاونة دي لاجرانج: نشيد تهاني لميخائيل الصباغ، متن وترجمة (١٨١٤) ومنتخبات من شعر ابن الفارض - وكان الفرنجة يظنونه شاعرأ خليعاً كما صوره لهم المستشرق البولوني فابريس بترجمته ١٤ بيتاً من شعره عام ١٦٣٨ - (١٨٢٢) وله، وصف المخطوطات الآتية: البرق اليماني في الفتح العثماني للشيخ المكي، ومطلع النيرين لفيروز، والكواكب السائرة للشيخ أبي السرور، وكتاب الجمان للمقري الفاسي، وبلوغ المرام للزبيدي، وسر الخليقة للحكيم بالينوس، وكتاب الأعلام للشيخ الحنفي، وكتاب المقنع لأبي عمرو الداني عمان مقرى، وغيرها.