للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أطوار الوزارة الأولى وأصولها في العصر العباسي (١٩٤٢) وحول كتاب الصحابة الابن المقفع (١٩٤٩) والأمثال العربية (١٩٥٢) والحضارة الإسلامية (١٩٥٥). وفي صحيفة الفصول اليهودية: فتنة بغداد ١١٢٠ - ١١٢١ (١٩٥٢ - ٥٣) والصوفية العبرية (١٩٥٣ - ٥٤) والخلفاء الفاطميون (١٩٥٤ - ٥٥). وفي غيرها: مكانة أنساب الأشراف للبلاذري من التاريخ والجغرافيا العربيين (مؤتمر المستشرقين، ١٩، ٥٠) ودراسة عن جولد صيهر (ذكرى جولد صيهر، ١، ١٩٤٨) وفتوح العرب (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية ١٩٥٠) وصلات البحر الأبيض المتوسط بالهند (سكولوم ١٩٥٤) وبعثة الملك قيس (نشرة دراسات المدرسة الشرقية والأفريقية ١٩٥٤) وغزو المغول (الدراسات الشرقية لليفي دلافيدا ١٩٥٦).

[اوتو شبياس (المولود عام ١٩٠١). Spies, O]

ولد في كروزناخ، ونال الدكتوراه في اللغات الشرقية والليسانس في القانون، من بون وعين محاضرا فيها (١٩٢٨) وأستاذاً في جامعة عليجره الإسلامية بالهند (١٩٣٢ - ٣٤) وأستاذاً مساعداً في بون (١٩٣٤) وأستاذاً في برسلاو (١٩٣٤) وأستاذ كرسي الدراسات الشرقية في بون (١٩٥١) ومديراً للمعهد الشرقي فيها، ورئيساً لمعهد اللغات الشرقية الذي نقل حديثاً إلى بون من برلين، ومحرراً لمجلة عالم الإسلام (١٩٦٠).

عني شبياس بالأدب العربي والأدب الشعبي المقارن، والتصوف والفقه الإسلام، ووثق صلاته في العالم العربي برحلاته إلى مختلف أقطاره، ورعايته، الشئون الطلاب العرب والمسلمين الذين أخذوا عنه.

آثاره: نشر رسالة الطير لابن سينا، بشرح السهروردي (ثم أعيد نشرها مع رسائل أخرى) والواضح المبين لابن مغلطاي. والدراسات الشرقية (هلسنكي ١٩٣٩) والشرق في الأدب الألماني (كييفلاير ١٩٤٩) والأدب التركي الحديث. والثقافة العربية في الهند. ومن دراساته: الشريعة الإسلامية (مجلة الحقوق المقارنة ١٩٢٧، ١٩٣٠ و ١٩٥٤ و ١٩٥٥، والصحيفة الأمريكية للغات والآداب السامية ١٩٤٠) والمسرح التونسي (تكريم شميت ١٩٢٨) والتصوف (العالم الشرقي ١٩٣٠)

<<  <  ج: ص:  >  >>