أنشأت كرسيًّا للعربية (١٦١٣) وأول من عينت فيه توماس اربانيوس. ثم استحدثت وظيفة مترجم للتراث الشرقي واختارت لها البرت شولتنس (١٧٢٩). وفي الجامعة اليوم: كرسي للعربية والدراسات الإسلامية، ومدرس للعربية الحديثة، وأستاذ للتركية، وأستاذ للعبرية والآرامية والسنسكريتية ولغات جاوه والملايو والصين واليابان والآثار الآشورية والمصرية.
ثم انشيء في جامعة ليدن معهداً لدراسة آثار الهند (١٩٢٥) أطلق عليه اسم المستشرق الهولندي الدكتور هندريك كيرن (المتوفي ١٩١٧). Hendrik Kern فقررت إدارته تدريس العربية فيها تدرسه من لغات، وانتدبت لها الأستاذ العطاس من الحالية العربية في الهند. وللمعهد مكتبة غنية بالمخطوطات، وسلسلة مطبوعات ومنشورات دورية.
جامعة جروننجين (١٦١٤) Groningen وفيها أستاذ للغات السامية، ومن بينها العربية وآدابها.
جامعة أمستردام البلدية (١٦٣٢) Amsterdam وفيها أستاذ للعربية.
جامعة أوترخت (١٦٣٣) Utrecht وفيها محاضر للعربية والدراسات الإسلامية، وكراسي للعبرية والسنسكريتية والصينية.
جامعة أمستردام الكلفنية الحرة (١٨٨٠) Ams erdam كان فيها للعربية والعبرية كرسي واحد. فلما توفي الأستاذ بالاش (١٩٤٤) قسم إلى كرسيين أحدهما للعبرية، والآخر لغات السامية الأخرى، ويقوم بتدريس السنسكريتية والآشورية أساتذة فوق العادة.
جامعة نيجميجن الكاثوليكية (١٩٢٣) Nijmegen وفيها اللغات السامية وآدابها كالعربية والعبرية والسريانية، ثم الدراسات الإسلامية.
المعهد الملكي للغات والجغرافيا والسلالات البشرية (١٨٥١).
المعهد الشرقي لدراسة الشرق والإسلام، باللغات السامية والأندونيسية (١٩١٧).
المعهد الهولندي لآثار وفقه لغات الشرق الأدنى (١٩٣٩).