مجمع الكتابات والآداب بجائزة بوردن ١٩٢٢) وله: الكتابات العربية في دمشق (سيريا، ٣، ١٩٢٢) وتعليقات على الكتابات السورية - الإسلامية، وسجل مراسيم المماليك في سوريا (سيريا، ٦، ١٩٢٥، و ٧، ١٩٢٦) والمدن المصرية الشهيرة (دائرة المعارف الإسلامية ١٩٢٥ - ٢٧) وشخصية ابن تغري بردي وشأنه (نشرة المعهد الفرنسي بالقاهرة ١٩٢٩ - ٣٠) ومواد المسرد تاريخي للكتابة العربية، في مجلدين (المعهد الفرنسي بالقاهرة ١٩٢٩ - ٣٠) والذي تفرد به إرساله في عام ١٩٢٩ إلى كبار المستشرقين يستعين بهم على إعداد مسرد تاريخي للكتابة العربية فأجابه منهم ٤٥ مستشرقًا وعاونه: إتيين كومب، وجان سوفاجه على إصدار المسرد فظهر منه ١٥ جزءًا (المعهد الفرنسي بالقاهرة ١٩٣١ - ١٩٥٦)(١) هذا عدا دراساته للكتابات العربية في العراق وسوريا وفلسطين ولبنان ومصر، وخلا أبحاثه عن الآثار العربية وتربو على ٥٠ بحثًا ممتعًا. ونشر مسردًا لتراجم المنهل الصافي (القاهرة ١٩٣٢) ومختصر الإدريسي، متنًا وترجمة (مجلة الجمعية الجغرافية المصرية) وصنف، بمعاونة هوتكر: كتابة في مساجد القاهرة (باريس ١٩٣٢) وله: تقويم عام للمتحف العربي (القاهرة ١٩٣٢) والمعرض الفارسي عام ١٩٣١ (القاهرة ١٩٣٣) وتاريخ مصر الطبيعي (القاهرة) وبمعاونة مونيه: موجز تاريخ مصر، الجزء الثاني: مصر البيزنطية والإسلامية (القاهرة ١٩٣٢) وترجمة كتاب البلدان لليعقوبي (المعهد الفرنسي بالقاهرة ١٩٣٧) وصنف كتابًا بعنوان مصر العربية، من الفتح العربي إلى الفتح العثماني (باريس ١٩٣٨) وآخر بعنوان: الصور الفارسية والتركية والهندية، في ١٨٣ صفحة، و ١٨ لوحًا (نشرة المعهد الفرنسي بالقاهرة ١٩٤٣) ونشر تاريخ سلاطين المماليك الشراكسة لابن إياس، متنًا وترجمة، الجزء الأول: من برقوق إلى قايتباى. والجزء الثاني: من قايتباي إلى قانصوه الغورى، في ٥٢٠ صفحة. والجزء الثالث: من قانصوه إلى الاحتلال العثماني، في ٨٠٠ صفحة، والجزء الرابع: السنوات الأولى من الاحتلال العثماني (١٩٢٢ - ٢٨) وفيه نظرة شاملة على أسرة الشراكسة، وأسلوب الترجمة، وفهرس عام (المعهد الفرنسي بالقاهرة ١٩٤٧) وحرير الفرس (القاهرة ١٩٤٧) وشواهد