(جوتنجين ١٨٦٠، وقد جدده شواللي بعد تحقيقه والتعليق عليه، في مجلدين (ليبزيج ١٩٠٩ - ١٩، ونشر برجشتراسر وبرتسل الجزء الثالث منه، ليبزيج ١٩٢٦ - ٣٥) وعاون شبرنجر في كتابه: سيرة محمد (الطبعة الثانية. برلين ١٨٦١ - ٦٩) وله: ديوان عروة بن الورد، متناً وترجمة ألمانية بشروح (جوتنجين ١٨٦٣) وفكرة عامة عن حياة محمد (هانوفر ١٨٦٣) وفي سبيل فهم الشعر الجاهلى (١٨٦٤) وقواعد إحدى اللهجات الآرامية (هاله ١٨٧٥) وأسهم في نشر تاريخ البلدان للطبرى (ليدن ١٨٨٦ - ١٩٠١) ثم تناول الجزء الخاص بالساسانيين منه وترجمه إلى الألمانية ترجمة نموذجية ونشره بعنوان: تاريخ الفرس والعرب في عهد الساسانيين (ليدن ١٨٧٩) والطبعة الثانية لقواعد اللغة السريانية، وما زالت مرجعاً (ليبزيج ١٨٨٠ - ٩٨) وتاريخ الشعوب السامية (ترجمه إلى الروسية كريمسكي، ١٩٠٣) واللغات السامية (دائرة المعارف البريطانية الطبعة التاسعة، ثم ترجمها إلى الألمانية ١٨٨٧ - ٩٩) ونبذ شرقية (برلين ١٨٩٢) ودراسات تاريخية عن فارس (ترجمه أوسفالد فيرت، باريس ١٨٩٦) وبالعربية: منتخبات من الأغاني العربية القديمة (العصر الأموي) مع شرح مفرداتها باللاتينية- وقد وضع لها أوجيست مولر معجمة أبجدية (برلين ١٨٩٢) وعهد المنصور (المجموعة الشرقية، برلين ١٨٩٢) وقواعد الإغة العربية الفصحى (فيينا ١٨٩٦) ودراسات في قواعد اللغة العربية الفصحى (مذكرات مجمع برلين ١٨٩٦ - ٩٧) والمعلقات الخمس، ترجمة وشرحاً، مع موجز التاريخ الجاهلية (فيينا ١٨٩٩ - ١٩٠٠) ومساهمات لفهم فقه اللغات السامية، وفيه لغتا الشعر والكتابة عند قدماء العرب (ستراسبورج ١٩٠٦) ومساهمات جديدة لفهم اللغات السامية (١٩١٠) وترجمة كليلة ودمنة، مع مقدمة برزويه (ستراسبورج ١٩١٢) ومعجم اللسان العربي الفصيح، رتبه وبو به ونشره كرايمير، في جزءين (برلين ١٩٥٢ - ٥٤). وقد اختير من مباحثه البالغة ٦٣٠ بحثاً، ٥٠٠ مقالة، في مجلدين (جيبسن ١٩٠٦) تناول فيها الدراسات السامية والبابلية والآشورية والمصرية، وتاريخ الأداب المقارنة والعبرية، والتوراة، وفلسطين، ومؤاب وفينيقيا، واليهودية المستحدثة، والآرامية، والسريانية، والحبشية، والإيرانية والتركية، والعربية.