المجلات العلمية التي أهداها إليه المستشرقون من جميع أنحاء العالم تقديراً لعلمه واعترافاً بفضله.
آثاره: وفيرة منوعة نفيسة، عن الإسلام، وفقهه، والأدب العربي، أشهرها: اليهود، بالإنجليزية (ليبزيج ١٨٧٠) وآداب الجدل عند الشيعة، بالألمانية (ليبزيج ١٨٧٤) والأساطير عند اليهود (ليبزيج ١٨٧٦، ثم ترجمه إلى الإنجليزية ١٨٧٧) والإسلام، بالألمانية، وهو كتاب لم يضارع حتى الآن على ما فيه من هفوات في مقارنة التوحيد (بودابشت ١٨٨١ - هايدلبرج ١٩١٠ ثم نقله أرن إلى الفرنسية، بإشراف المؤلف بعنوان: العقيدة والشريعة في الإسلام، باريس ١٩٢٠، ثم نقله إلى العربية الدكتور محمد يوسف موسى والأستاذ عبد العزيز عبد الحق) ودرس في الإسلام، في جزءين كبيرين (هاله ١٨٨٥ - ٩٠) وبحث فلسفي في فقه اللغة العربية، بالألمانية، في مجلدين (ليدن ١٨٩٦) ونشر ديوان الحطيئة، بشرح السكري متناً وترجمة مع تعليق عليه (ليبزيج ١٨٩٣) ونقل إلى الألمانية كتاب توجيه النظر إلى علم الأثر لصديقه الشيخ طاهر الجزائري (١٨٩٨) ونشر كتاب المعمرين للسجستاني (ليدن ١٨٩٩) والعقائد والشرائع عند المرجئة (١٨٩٩ والقدرية والمعتزلة (١٨٩٦) وجزءاً كبيراً من كتاب المستظهرية في فضائح الباطنية، وفضائل المستظهرية للغزالى، بمقدمة في ٨١ صفحة (ليدن ١٩٠٦، ثم كتب عنه بالألمانية فصلاً في ١١٢ صفحة). ومن بحوثه الممتعة: مقالة من كتاب إسرائيلي في أسماء الله الحسنى (ليبزيج ١٨٩٣) وتفسير بعض أسماء الله السريانية التي وردت في القصيدة الجلجوقية (الدراسات الشرقية لنولدكه ١٩٠٦) ودواوين القبائل (المجلة الآسيوية البريطانية ١٨٩٧) والخطيب عند العرب الصحيفة الشرقية لفيينا ٦، ٩٧) والتقية في الإسلام (ملحق المجلة الشرقية الألمانية ١٩٠٦). وفي المجلة الشرقية الألمانية: ديوان الحطيئة، والكتابة في الجاهلية، وأمثال العرب، والصحيفة الكاملة المنسوبة إلى زين العابدين، والشيعة، وكتاب المل والنحل، وفتوى من الفتاوى، وابن أبي العقب (١٨٩٧ - ١٩٢١) وله بالفرنسية: رسالة في السامري، وعجل الذهب (المجلة الإفريقية، ثم على حدة) ومنوعات يهودية عربية (مجلة الدراسات اليهودية ١٩٠٦) والحديث في الإسلام (الدرسات الآشورية