حكمة حيكار بترجمة كوزمين، وحكايات لقمان الحكيم بترجمة ساله، ثم حي ابن يقظان، وذكريات أسامة بن منقذ (١٩٢٠ - ٢٢).
ونشر المستعربون في مجلة الشرق (١٩٢٢ - ٢٤) وهي المجلة الدورية لدار الآداب العالمية؛ قصيدتين لأمين الريحاني، ومختارات من المتنبي، وابن ياسر، وعلى بن الجهم، والغاز أبي محمد الكاتب، ورباعيتين لأحمد بن رضا الملقى، وإحدى مقامات الشيخ ناصيف اليازجي، ولامية الشنفرى، وابن حمديس.
ونشري. بلياييف مقاطع من تاريخ الطبري في المجموعات الشرقية (١٩٢٤) وترجم كريمسكي ألف ليلة وليلة فكتب مكسيم جوركي مقالاً للمجلد الأول قال فيه: إن حكايات شهرزاد هي أضخم أثر من الآثار الرائعة للأدب الشعبي غير المدون (١٩٠٤) وألفت كلثوم نصر عوده فاسيليفا المنتخبات العصرية لدرس الآداب العربية من سنة ١٨٨٠ إلى ١٩٢٥، وممن اشتملت عليهم من الأدباء: أديب إسحق، والكواكبي، وجورجي زيدان، وأمين الريحاني، وجبران خليل جبران، وميخائيل نعيمة (ليننجراد ١٩٢٨، والطبعة الثانية ١٩٤٥) وجعلت الطبعة الثالثة من سنة ١٨٨٠ إلى ١٩٤٧ مضيفة إلى أدبائها: طه حسين، وتوفيق الحكيم وإبراهيم المازني، وذا النون أيوب، وغيرهم (١٩٤٩) ثم ألتفت مختارات للقراءة في البيت وفيها من الكتاب: الشرقاوي، والخميسي، ويوسف إدريس، ومواهب الكيالى، ودكروب، ووصفي البي (مطبوعة على الزجاج ١٩٥٦).
وقد صدر للأدباء العرب ١٢٤ كتاباً يناهز عدد نسخها خمسة ملايين ونصف مليون، في ٣٠ لغة من لغات الاتحاد السوفييتي: أقاصيص للكتاب العرب: تيمور، والخميسي، والشرقاوى، من مصر. ومواهب الكيالي من سوريا. ومحمد إبراهيم دكروب من لبنان. وذي النون أيوب، وأحمد السيد من العراق (الأدب الأجنبي ١٩٥٥) والنثر العربي: البعض من تقدم في المجموعة الأولى ثم: لولى الدين يكن، وجبران خليل جبران، وأمين الريحاني، وغيرهم (١٩٥٦) والقصص المصرية: العيسى عبيد، ويوسف جوهر، ومحمد البدوي، ومحمود لاشين، وسواهم (١٩٥٦) وثماني قصص لمحمود تيمور (١٩٥٧) و ١٩ قصة مصرية (١٩٥٧) ومكان على الأرض (دار مطبوعات الأطفال، ١٩٥٧) وأقاصيص لكتاب من لبنان (موسكو ١٩٥٨).