١٣٨، في ١٠٥ صفحات بالإنجليزية تأليف انو ليتمان (ليدن ١٩٤٩).
بعثة جامعة برنستون إلى الحبشة، في أربعة مجلدات (ليدن ١٩١٠ - ١٥).
بعثة متحف روريخ، إلى آسيا (١٩٢٥) برئاسة الفنان الروسي نقولا روريخ، وكان ابنه جورج من أعضائها- وهو مستشرق تلقي دروسه في جامعات روسيا، وإنجلترا، وفرنسا، وأتمها في جامعة هارفارد - فوضع كتاباً أسماه: مسالك إلى قلب آسيا، وصف فيه حال البعثة وصفاً مفصلاً، حسب الترتيب الزمني. وأحصى اكتشافاتها، ونشر الخمسمائة صورة التي رسمها لها، في ٥٠٤ صفحات. وقد طبع كتابه على نفقة مؤسسة فيليب مكميلان - وكان المجلد الرابع عشر من منشوراتها (مطبعة جامعة بيل ١٩٣١).
بعثة جامعة ييل: وضعت ثمانية مجلدات عن اكتشافاتها خلال ثماني سنوات، في دورا- أروبوس (صالحة الفرات) وقد تناول القسم الأول في الجزء الأول من التقرير الرابع النهائي الخزف المطلى بالزجاج الأخضر، في ٩٥ صفحة و ٢٠ لوحاً مصوراً تأليف نقولا تل (نيوهيفن ١٩٤٣) كما اشتمل التقرير التمهيدي للدورة التاسعة (١٩٣٥ - ١٩٣٦) على ٢٧٠ صفحة بالإنجليزية و ٣٠ لوحاً مصوراً لأربعة من أعضاء البعثة، وعلى رأسهم براون، واختص القسم الثاني من التقرير الرابع النهائي بالمنسوجات، في ٦٤ صفحة و ٣٣ لوحاً مصوراً، تأليف فيستر، ولويزا بلنجر (نيوهيفن ١٩٤٥) واحتوى القسم الثالث من التقرير الرابع النهائي على السرج الخزفية والمعدنية اليونان والرومان، في ٨٤ صفحة و ١٦ لوحاً مصوراً، تأليف بور (نيوهيفن ١٩٤٧).
بعثات المعهد الشرقي في جامعة شيكاغو إلى العراق- وقد أشرف عليها ستون لويد (١٩٣٠ - ٣٧) - وفلسطين وإيران وتركيا. ثم إلى الجمهورية العربية المتحدة (منذ ١٩٦٠) برئاسة العالم الأثري كيث سيل، وينحصر برنامج البعثة في:
١ - تصوير ونسخ السجلات التاريخية والنقوش الملونة في معبد رمسيس الثاني- المحفور في الصخر- توطئة لنشرها.
٢ - القيام بأعمال الكشف في منطقة طولها ١٢ ميلاً- على ضفتي النيل -