(٢) الطَفْرةُ: الوثبة، الصحاح ٢/ ٧٢٦. (٣) في (ع، ظ): طويلًا مليًا. (٤) في (ع، ظ): ثم إنه. (٥) في (ع): فرحًا متبسمًا. (٦) ما بين المعقوفتين من (ع، ظ، م). (٧) وفي (ع): الله ربي. (٨) في (ع، ظ): آمنت. (٩) قال ابن الجوزي: هذا حديث موضوع بلا شك، والذي وضعه قليل العلم، عديم الفهم إذ لو كان له علم لعلّمه أن من مات كافرًا لا ينفعه أن يؤمن بعد الرجعة، لا بل لو آمن عند المعاينة لم ينتفع، ويكفي في رد هذا الحديث قوله تعالى: ﴿فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ﴾ وقوله في الصحيح: "استأذنت ربي أن أستغفر لأمي فلم يأذن لي"، وقد كان أقوام يضعون أحاديث ويدسونها في كتب المغفلين، فيرويها أولئك، وقد قال شيخنا أبو الفضل بن ناصر: هذا حديث موضوع، وأم رسول الله ﷺ ماتت بالأبواء بين مكة والمدينة ودفنت هناك وليس بالحجون. ا. هـ، الموضوعات من الأحاديث المرفوعات ٢/ ١٢ - ١٣، ح ٥٤٦. (١٠) (قلت): ليست في (ع، ظ)، والأصل يتوافق مع (م). (١١) الحافظ العلّامة أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله الأندلسي، الضرير، صاحب الروض الأنف في السيرة النبوية، والإعلام بما أبهم في القرآن من الأعلام، وغيرها، توفي سنة ٥٨١ هـ، تذكرة الحفاظ ٤/ ١٣٤٨ - ١٣٤٩. (١٢) في (الأصل ع، ظ) بتنكير كلمة (روض)، والتصويب من مسودة المؤلف (م). (١٣) (له): ليست في (ع، ظ). (١٤) قال السهيلي: ورُوِي حديث غريب لعله أن يصح وجدته بخط جدي أبي عمران أحمد بن أبي الحسن القاضي بسند فيه مجهولون، ذكر أنه نقله من كتاب، انتسخ من =