(٢) في (الأصل): أحوالك، والتصويب من (ع، ظ، الإحياء) وما بعده يدل عليه. (٣) في (ع، ظ): يبل. (٤) في (ع): القبر. (٥) ذكره الغزالي في الإحياء ٤/ ٤٨٦. (٦) انظر: ص (٣١٨). (٧) في مسنده ص (١٢)، ح ٦٥، وقال الألباني: ضعيف انظر: ضعيف الجامع الصغير وزيادته ص (٨٠٨)، ح ٥٦٠٨. (٨) (الواو): ليست في (ع، ظ). (٩) (أبو الحسن علي بن عمر): ليست في (ظ، ع). (١٠) في سننه ٢/ ٢٧٨، ح ١٩٣، البيهقي في السنن الكبرى ٥/ ٢٤٦، ح ١٠٠٥٤؛ والطبراني في المعجم الأوسط ١/ ٢٠١، ح ٢٨٩، وقال الحافظ ابن حجر: في إسناده مجهول، وطرقه ضعيفة، انظر: التلخيص الحبير في أحاديث الرافعي الكبير ٢/ ٢٦٦، ح ١٠٧٥، ومثل هذا الفضل الوارد في زيارة قبر النبي ﷺ لا يصح لضعف الأحاديث التي بنيت عليه. (١١) ما بين المعقوفتين من (ع، ظ، سنن الدارقطني).