للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قال: اللهم اشهد» .

خرجه مسلم من حديث أبي بكرة وجابر بمعناه.

وخرج ابن ماجه أيضاً «عن عبد الله بن عمرو قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول: ما أطيبك وأطيب رائحتك ما أعظمك وأعظم حرمتك والذي نفسي بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمه منك ماله ودمه وأن لا يظن به إلا خيراً» .

مسلم «عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه» .

النسائي «عن بريدة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قتل المؤمن عند الله أعظم من زوال الدنيا» .

الترمذي «عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال، من أشار على أخيه بحديدة لعنته الملائكة» .

قال: حديث حسن صحيح غريب.

باب ما جاء في قتل مؤمناً والإعانة على ذلك

قال الله تعالى: {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً}

<<  <   >  >>