(٢) في (ع): ويكون ذلك مضمرًا. (٣) في (ع): روي. (٤) في (ع): عن. (٥) أخرجه الترمذي في جامعه ٤/ ٣٤٨، ح ١٩٧٢ وقال الترمذي: هذا حديث حسن جيد غريب، وأخرجه الطبراني في المعجم الصغير ٢/ ٩٧، ح ٨٥٣؛ وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق ص (٥٣)، قال الألباني: ضعيف جدًّا، انظر: ضعيف الترمذي ص (٢٢٢ - ٢٢٣)، ح ٣٣٧. (٦) في (ظ): يؤذى بها. (٧) في (ع): ولا يكفر عنه. (٨) في (ظ): تطهره. (٩) في (ع، ظ): فيما. (١٠) في (ع): الأذاء. (١١) وفي (م): باب منه في شأن الروح وأين تصير حين تخرج من الجسد. (١٢) (أهل): ليست في (ظ). (١٣) بحث الإمام ابن قيم الجوزية عليه رحمة الله مسألة استقرار الأرواح ما بين الموت إلى يوم القيامة بتوسع في كتابه الروح (ص ٩٠) وما بعدها، فذكر اختلاف الأقوال فيها بأدلتها، وتفنيد الباطل منها، والجمع والربط بين أقوال أهل العلم في ذلك، ثم قال: فإن قيل فقد ذكرتم أقوال الناس في مستقر الأرواح ومأخذهم فما هو الراجح من هذه الأقوال حتى نعتقده؟ قال ﵀: قيل: الأرواح متفاوتة في مستقرها في البرزخ أعظم تفاوت: =