(٢) في (ع): خرّجه. (٣) انظر: ص (١٨٣). (٤) في (ظ): وقد روى. (٥) في الصحيح ٢/ ٦٣٥، ح ٩٢١. (٦) في (الأصل): أن الإنسان، وما أثبته من (ع، ظ، صحيح مسلم). (٧) في (ظ): خروج نفسه. (٨) هذا الحديث بحثت عنه في أغلب دواوين السنة فلم أجده، ووجدت نحوه في غريب الحديث لابن سلام ٤/ ١٠٠. (٩) ما بين المعقوفتين من (ع) ظ). (١٠) قال ابن القيم: قول الجمهور أن مسماهما واحد، ثم قال: والفرق بينهما فرق بالصفات لا فرق بالذات، ثم ذكر الإطلاقات المشتركة بين النفس والروح، وما يخص كل واحدٍ منهما، انظر كتابه الروح ص (٢١٨)؛ وقال ابن أبي العز الحنفي: فالنفس تُطلق على الروح، ولكن غالب ما تُسمى نفسًا إذا كانت متصلة بالبدن، وأما إن أُخذت مجردة فتسمية الروح أغلب عليها، شرح العقيدة الطحاوية ٢/ ٥٦٧.