تعليق، وعلل ذلك بقوله:"ولم نذكر تعليقات لكبر الكتاب من جهة؛ ولأن موضوعاته في الترغيب والترهيب من جهة أخرى" انظر ص (٥) من مقدمة المحقق.
- لم يترجم للأعلام أو يشرح أو يضبط الكلمات الغريبة.
- كما خلا التحقيق من دراسة للمؤلف والكتاب، وذكر المحقق صفحة واحدة ضمنها اسم المؤلف وسنة وفاته، وبقية الصفحة ذكر فيها مصدر نسخة الأصل ورموز نسختيه ومنهجه في التعليق عدم التعليق كما سبق ذكره.
- وليس في الكتاب إلا فهرس المحتويات.
- ومن طبعات الكتاب: طبعة دار الريان للتراث بالقاهرة لسنة ١٤٠٧ هـ الطبعة الثانية، والطبعة غير محققة وإنما طبعتها الدار على نسخة مخطوطة واحدة.
- طبعة دار الكتاب العربي بيروت الطبعة الثالثة لسنة ١٤١٤ هـ، وهو جزاءن في مجلد واحد، وجاء في صفحة الغلاف: حققه وخرّج أحاديثه وعلق عليه فواز أحمد زمرلي، واعتمد المحقق في عمله على نسخة واحدة.
- طبعة دار الصحابة للتراث بطنطا، الطبعة الأولى لسنة ١٤١٥ هـ، والتي جاء في صفحة غلافها ما يلي: تحقيق ودراسة مجدي فتحي السيد، واعتمد المحقق في عمله على نسخة واحدة.
- طبعة دار البخاري بالمدينة النبوية الطبعة الأولى لسنة ١٤١٧ هـ، والتي جاء في صفحة غلافها ما يلي: خرّج أحاديثه أبو سفيان محمود بن منصور البسطويسي، واعتمد أيضًا على نسخة واحدة.
[الملحوظات الإجمالية على الطبعات السابقة]
الأولى: تتعلق باسم الكتاب حيث جاء في جميع تلك الطبعات العنوان التالي: التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة، وقد نص المصنف على اسم كتابه في مقدمته فقال وسميته:"كتاب التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة"