(٢) في (ع): العقاب. (٣) قال ابن عدي: عُرف الضحاك بالتفسير، فأما رواياته عن ابن عباس وأبي هريرة وجميع من روى عنه ففي ذلك نظر، وإنما عرف بالتفسير، الكامل في ضعفاء الرجال ٤/ ٩٥ رقم ٩٤٤. (٤) لكن في الحديث زيادات لم ترد في الأحاديث الثابتة المتقدمة ص (٣٦٠) نحو: "يخرج لهيب النار من أفواههما ومناخرهما، ومسامعهما، يكسحان الأرض بأشعارهما، ويحفران الأرض بأظفارهما. (٥) في (ع، ظ): فتانا، وهو خطأ، والأصل متوافق مع مصدر المصنف؛ ولأن الكلمة في موضع نصب. (٦) (ولا خلق الطير): ليست في (ظ). (٧) (إليهما): ليست في (ظ). (٨) في (ع، ظ): تكرمة، والأصل متوافق مع مصدر المؤلف. (٩) في (الأصل، ع، ظ) للمؤمنين والتصويب من مصدر المؤلف، ويؤيده عود الضمير المفرد في كلمتي ليثبته وينصره وكذلك يؤيده العطف الذي يليه وهتكًا لستر المنافق ....