(٢) تأخرت عبارة (يا رسول الله) في صحيح مسلم إلى بعد كلمة: لهم. (٣) جاء في هذا الموضع في (الأصل) و (ظ) عبارة: (كيف أقول إذا دخلت المقابر)، وليست في صحيح مسلم، ومثل هذا الإدراج لكلمة (المقابر) له شأنه الكبير بحيث يؤثر في الاستدلال بالحديث فيكون إقرارًا في محل النزاع في زيارة النساء للقبور. (٤) (المؤمنينَ و): ليست في (ظ)، الأصل متوافق مع صحيح مسلم. (٥) (ويرحم الله): ليست في (ظ)، الأصل متوافق مع صحيح مسلم. (٦) (منا): ليست في (ظ)، الأصل متوافق مع صحيح مسلم. (٧) في (الأصل): والمتأخرين، وما أثبته في (ظ، وصحيح مسلم). (٨) في (صحيح مسلم): للاحقون. (٩) في صحيحه ٢/ ٦٧١، ح ٩٧٥. (١٠) البخاري ١/ ٤٢٢، ح ١١٩٤؛ ومسلم ٢/ ٦٣٧، ح ٩٢٦، كلاهما من حديث أنس بن مالك ﵁. (١١) تقدم الكلام ص (١٣٠) على زيارة النساء للقبور. (١٢) (السلام): ليست في (ظ). (١٣) معلومٌ أن الأمر بالشيء نهيٌ عن ضدِهِ، فلما أمر النبي ﷺ المرأة التي تبكي عند القبر بتقوى الله والصبر فقد نهاها عن بكائها عند القبر.