(٢) نوادر الأصول ٣/ ٢٢٦ - ٢٢٧. (٣) في (ع، ظ): قال قائل. (٤) في (الأصل) والجسم والواحد ويبدو أن الواو مقحمة بين الكلمتين؛ لأن المعنى لا يساعد على وجودها والتصويب من (ع، ظ). (٥) في (ع، ظ): ما جرى من ذكرهما. (٦) في (ع): عظيم. (٧) في (ع، ظ): أن لو كانوا معه. (٨) ص (٣٥١ - ٣٥٢). (٩) لا داعي لهذا الشرح والذي هو مجرد ظن في هذا المقام، وإنما يكفي أن الشارع أخبرنا بذلك، أما كيف يكون؟ فهذا لا يعلمه إلا الله ﵎، وأما أمثال هؤلاء الذين أوردوا مثل هذه الشبهة فيدعون أولًا إلى الإيمان بالله وأنه على كل شيء قدير، فإذا آمنوا بذلك أخبرناهم أن هذا الإله القدير الذي آمنتم به أخبر بوقوع ما سألتم عنه، وهذا يكفي.