(٢) (التعذيب): ليست في (ظ). (٣) قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأما تعذيب الميت فهو لم يقل: إن الميت يعاقب ببكاء أهله عليه بل قال: يعذب، والعذاب أعم من العقاب، فإن العذاب هو الألم، وليس كل من تألم بسبب كان ذلك عقابًا له على ذلك السبب، فإن النبي ﷺ قال: "السفر قطعة من العذاب. ."، فسمى السفر عذابًا وليس هو عقابًا، والإنسان يعذب بالأمور المكروهة التي يشعر بها، مثل الأصوات الهائلة، والأرواح الخبيثة، والصور القبيحة، فهو يتعذب بسماع هذا وشم هذا، ولم يكن ذلك عملًا له عوقب عليه، فكيف يُنكر أن يعذب الميت بالنياحة وإن لم تكن النياحة عملًا له يعاقب عليه؟! مجموع الفتاوى ٢٤/ ٣٧٤. (٤) في (ظ): إنما. (٥) لم أقف على هذا الأثر. (٦) في (ع، ظ): روي من حديث. (٧) الحلية ٢/ ٢١٣. (٨) (يزيد): ليست في (ظ). (٩) (قال: قال): ليست في (ظ). (١٠) في (ظ): عن رسول الله. (١١) (يوم القيامة): ليست في (ظ). (١٢) في (ظ): من. (١٣) قال الألباني: هذا إسناد موضوع، سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة ١/ ٣١٦ رقم ٣٠١.