(٢) تقدم الحكم عليه بأنه موضوع ص (١٥١). (٣) لم يخرج البخاري هذا الحديث بنصه، وإنما جعلة عنوان باب فقال: باب أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأول فالأول ٥/ ٢١٣٩. قال ابن حجر: قوله: "الأول فالأول" للنسفي، و"الأمثل فالأمثل" للأكثر، وجمعها المستملي، فتح الباري ١٠/ ١١١ (بتصرف يسير). (٤) أخرجه الترمذي ٤/ ١٠٦، ح ٢٣٩٨؛ وابن ماجه ٢/ ١٣٣٤، ح ٤٠٢٣؛ وأحمد ١/ ١٧٢، ح ١٤٨١؛ وابن حبان في صحيحه ٧/ ١٦٠، ح ٢٩٠٠؛ والطيالسي ص (٢٩)، ح ٢١٥ كلهم من طريق عاصم بن بهدلة عن مصعب بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه سعد، قال الألباني: حسن صحيح، انظر: صحيح ابن ماجه ٢/ ٣٧١، ح ٣٢٤٩. (٥) (لديه): ليست في (ع، ظ)، والأصل يتوافق مع (م). (٦) في (ع): في درجاتهم. (٧) لم أقف علي نص يدل علي أن عيسى ﵇ كان ملازمًا للصحاري، والمعروف عنه ﵇ قيامه بالدعوة ومباشرة المدعوين، والذي يظهر أن هذا من نسج الصوفية، توهموه من فعل الرهبان، والله أعلم. (٨) في (الأصل): (نبينا محمد ﷺ)، وما أثبته من (ع، ظ، م). (٩) في (ع): ومقابلة الكفار. (١٠) في (الأصل): علي ذلك، وما أثبته من (ع، ظ)، وفي (م) طمس، والصواب ما أثبته؛ لأن المعني لا يستقيم بما في الأصل، ففي الكلام نقص علي ما في الأصل، وما =