(٢) يحيى بن زياد بن عبد الله أبو زكريا، الأسدي مولاهم الكوفي النحوي صاحب الكسائي، للفراء كتاب (البهي) في حجم (الفصيح لثعلب مات بطريق الحج سنة ٢٠٧ هـ، السير ١٠/ ١١٨. (٣) ذكر الماوردي حكاية قول الفراء والطبري في تفسيره النكت والعيون ٤/ ٤٧٦، والذي يظهر من قول الطبري أنه يرجح أن النذير هو النبي ﷺ، انظر: تفسيره ١٠/ ٤١٩. (٤) الكَهْلُ: الرجلُ إِذا وَخَطه الشيب، لسان العرب ١١/ ٦٠٠. (٥) في (ظ): لمفارقة الصبا. (٦) هكذا في الأصل و (ع)، وفي (ظ): وأنشد، ولم يظهر لي إلى من يعود الضمير في: قال. (٧) في (ظ): آخر غيره، ولم أقف على القائل. (٨) أبو الحكم الأندلسي قاضي الجماعة بقرطبة، كان فقيهًا محققًا، وخطيبًا مفوهًا، ولبيبًا شاعرًا، من تصانيفه: الإنباه عن الأحكام من كتاب الله، وكتاب الإبانة عن حقائق أصول الديانة، توفي سنة ٣٥٥ هـ، السير ١٦/ ١٧٣. (٩) في (ظ): لبيب. (١٠) كلمة: شهاب، من نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، لأحمد بن محمد المقَّرِي ١/ ٣٧٥، وهي من نسخة أخرى للكتاب غير التي اعتمدها المحقق، والتي اعتمدها جاء فيها: أن سيأتي الحِمَام، واخترت ما في النسخة الأخرى لقرب رسمها مما في الأصل: شياه، وفي (ع) شياة، وفي (ظ): شيات.