(٢) ذكره الطبري في تفسيره ٢٤/ ٣٠: وأخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده ١/ ٨٧، ح ١٠. (٣) في (الأصل): فتعم الأهل، وتصويبه من (ع، ظ). (٤) لم أجده في مسند الطيالسي. (٥) أخرجه ابن أبي عاصم في كتاب السنة ١/ ٢٨٧، ح ٦٣٦، قال الألباني: إسناده ضعيف، انظر: تعليقه على السنة لابن أبي عاصم ١/ ٤٤١، ٤٤٦، ٣٦٦ ح ٦٤٩، ح ٥٣٦. (٦) لم أقف على القائل. (٧) في (ع، ظ): وقد خلت. (٨) قال الشيخ حافظ حكمي في قوله ﷺ: "فأصبح ربك يطوف من الأرض": هو من صفات فعله كقوله: ﴿وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ﴾ [الفجر: ٢٢] ﴿هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ﴾ [الأنعام: ١٥٨] و "ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا" و "يدنو عشية عرفة فيباهي بأهل الموقف الملائكة"، والكلام في الجميع صراط واحد مستقيم إثبات بلا تمثيل وتنزيه بلا تحريف ولا تعطيل، انظر: معارج القبول ٢/ ٧٧٠؛ وكتاب الروح لابن القيم ص (١٠٢). (٩) في (ع، ظ): وليس. (١٠) (وحده): ليست في (ع، ظ). (١١) في (ع): هذا هو. (١٢) في (ع، ظ) وبعده يكون. (١٣) (والحشر): ليست في (ظ). (١٤) ص (٤٩٢، ٥١٥).