(٢) في (ع): بدو خلقهم، وفي (ظ): لأن خلقهم. (٣) في (ظ): العبودية. (٤) في (ع، ظ): مؤمن وكافر. (٥) قال الطبري في تفسيره ٢٩/ ١١٢: الطرائق جمع طريقة وهي: طريقة الرجل ومذهبه. والقدد جمع قدة وهي: الروب والأجناس المختلفة، وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .. ثم ذكر منهم ابن عباس ﵄، وعكرمة وقتادة. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في قوله تعالى: ﴿كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا﴾، أي على مذاهب شتى كما قال العلماء، منهم المسلم، والمشرك، والنصراني، والسني، والبدعي. فتاوى ابن تيمية ١١/ ٣٠٥. (٦) في (الأصل، ع، ظ): ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ والتصويب من المصحف، وربما اشتبهت بقوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (٢٣)﴾ [هود: ٢٣]. (٧) في (الأصل): فثبت للمجرمين وعيد الجنة، والكلام لا يستقيم به، وما أثبته من (ع)، وفي (ظ): فثبت وعد الجنة.