(٢) في (ظ) آخذ صاحب الدين بيده. (٣) أخرجه ابن أبي الدنيا في كتابه حسن الظن باللَّه تعالى ص (١١٠)، ح ١١٧، وفي سنده الوليد بن مروان، قال عنه أبو حاتم في الجرح والتعديل ٩/ ١٨: مجهول، وكذا قال ابن حجر في لسان الميزان ٦/ ٢٢٦. (٤) في كتابه حسن الظن باللَّه تعالى ص (٩٧)، ح ٩٠ فقد ذكره عن شيخه بلاغًا؛ ورواه أبو نعيم في الحلية ٤/ ٦٠ عن وهب بن منبه، وهو ممن يروي الإسرائيليات. (٥) في (الأصل): وأنا أرحم الراحمين، وما أثبته من (ع، ظ، وحسن الظن، وفي حسن الظن: وأنا الرحيم). (٦) في (الأصل): حتى، وتصويبه من: (ع، ظ، م حسن الظن باللَّه تعالى). (٧) هكذا العبارة في جميع النسخ بما فيها حسن الظن باللَّه تعالى وكتاب الحلية، الذي يظهر والعلم عند الله تعالى أن المراد: إذا لم يظنوا أني لا أتكرم عليهم بإرضاء خصومهم والعفو عنهم.