(٢) انظر تفسير الطبري ٨/ ١٩٤. (٣) في تفسيره المحرر الوجيز ٧/ ٧١. (٤) ذكره الطبري في تفسيره ٨/ ١٩٢. (٥) قال أبو جعفر الطبري في تفسيره ٨/ ١٩٤: والصواب من القول في أصحاب الأعراف أن يقال كما قال الله جل ثناؤه فيهم: هم رجال يعرفون كلًّا من أهل الجنة وأهل النار بسيماهم ولا خبر عن رسول الله يصح سنده ولا أنه متفق على تأويلها ولا إجماع من الأمة على أنهم ملائكة، فإذا كان ذلك كذلك وكان ذلك لا يدرك قياسًا وكان المتعارف بين أهل لسان العرب أن الرجال اسم يجمع ذكور بني آدم دون إناثهم ودون سائر الخلق غيرهم كان بينًا أن ما قاله أبو مجلز من أنهم ملائكة قول لا معنى له. (٦) (فيما): ليست في (ع، ظ). (٧) في التمهيد ٢٢/ ٣٣٠. (٨) ٧/ ١٣٦، فقرة ٢١٣. (٩) في (ع، ظ): من سورة الأعراف والحمد لله. (١٠) في (ظ): حكاية روي عن.