حوسب باعتبار التضعيف في المسجد الحرام والجماعة أنه يزيد على ثواب من صلى في بلده فرادى حتى بلغ عمر نوح بنحو التضعيف. ن: وهي في "مسجدها" أي موضع صلاتها. وح: جعلت لي الأرض "مسجدًا" وطهورًا، ومن كان قبلنا إنما أبيح لهم الصلاة في مواضع مخصوصة كالبيع والكنائس. ك: فأي رجل أدركته الصلاة فليصل، أي بعد ما تيمم أو حيث أدركته الصلاة. ش: وقيل: كانوا لا يصلون إلا فيما يتيقنون طهارته نم الأرض ونحن نصلي في جميعها إلا ما تيقنا نجاسته، وكذا لم يجز لهم التيمم. ن: وح: فصلى ثمان "سجدات" أي صلى الضحى ثمان ركعات. وقدر "الم السجدة" بجرها على البدل ونصبها بأعنى. ط:"فيسجد السجدة" من ذلك قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية. فيه جواز التقرب بسجدة فردة لغير التلاوة والشكر لدلالة إلغاء على التعقيب، لكن قوله: من ذلك، لا يساعد عليه فإنه يدل على أنها من الصلاة إلا أن يقال: من ابتدائية متصل بالفعل أي يسجد السجدة من جهة ما صدر منه ذلك المذكور فيكون ح سجدة شكر، مظ: من للتبعيض والمشار إليه