الكون. وفي ح المهدى: حتى أن العنقود ليكون "سكن" أهل الدار أي قوتهم من بركته وهو النزل وهو طعام قوم ينزلون عليه. وفي ح يأجوج: حتى أن الرمان لتشبع "السكن" هو بالفتح وسكون الكاف أهل بيت، جمع ساكن. وفيه ح: أنزل علينا في أرضنا "سكنها" أي غياث أهلها الذي تسكن إليه أنفسهم وهو بفتح سين وكاف. مد: ومنه: ((من بيوتكم "سكنا")) فعل بمعنى مفعول أي ما يسكن إليه. نه: وح يوم الفتح: استروا على "سكناتكم" قد انقطعت الهجرة، أي على مواضعكم ومساكنكم، جمع سكنة مثل مكنة ومكنات، يعنى أن الله أعز الإسلام وأغنى عن الهجرة والفرار عن الوطن خوف المشركين. وفي ح المبعث: قال الملك الماشق بطنه: ائتنى "بالسكينة" هي لغة في السكين. ومنه ح: إن سمعت "بالسكين" إلا في هذا. ك: ولم يذهب إلى "السكون" أي لم يذهب البخارى إلى أن السكينة مشتق من السكون ضد الحركة وذكر المسكنة على عادته في ذكر ألفاظ القرآن بأدنى ملابسة بالباب. وفيه:"فيستكينا" لشربهما، وهو من السكينة أي يضعفا لشربهما التى فاتت عنهما، وروى: يستكنا، أي تكننا في كنهما منتظرين لشربهما. وفيه: فكان الرجل "استكان" هو استفعل من الكون وهو الذل والخضوع. وفيه: أقرعت الأنصار على "سكنى" المهاجرين، أي إقامتهم وتوطينهم في بيوتهم. وفيه: فلما كان يرمى "سكن"أي مات. ج: أعوذ بالله من "ساكنى" البلد، أي الجن لأنهم كانوا سكان الأرض والعرب تسمى الأرض السوية بلدا وإن لم تكن مسكونة، والوالد إبليس وما ولد نسله وذريته. غ: ((إن صلواتك "سكن" لهم)) أي يسكنون بدعائك. ((وجاعل الليل "سكنا")) أي يسكن فيه. (ولو شاء لجعله "ساكنا")) مستقرا لا تعقب عليه الشمس فتنسخه. كنز: وما "سكن" فيهما لله،