القيام به. نه: ومنه ح: ألا "تشد فنشد" معك، أي تحمل على العدو فنحمل معك، وهو بكسر شين. وح: ثم "شد" فكان كأمس الذاهب، أي حمل عليه فقتله. وفي قيام رمضان: و"شد" المئزر، وهو كناية عن اجتناب النساء أو عن الجد في العمل أو عنهما معًا. ط: وهي لا تنافي إرادة الحقيقة فلا يستبعد أن يكون قد شد مئزره ظاهرًا وتفرغ للعبادة زيادة على المعتاد. نه: وفي ح القيامة: كحضر الفرس ثم "كشد" الرجل، أي عدوه. ومنه ح: السعي لا يقطع الوادي إلا "شد". ج: ومنه ح: لا تجزى البطحاء أي بطن المسعى إلا "شدًا". نه: وح الحجاج: هذا أوان الحرب "فاشتدى زيم"، زيم فرسه أو ناقته. وح أحد: رأيت النساء "يشتددن" في الجبل، كذا عند الحميدي أي يعدون، ورواية البخاري:"يشتدن"، وعند غيرهما: يسندن - بمهملة ونون، أي يصعدن فيه، وما في البخاري قبيح في العربية لأنه يمتنع الإدغام إذا سكن الثاني وكثر في كتب الحديث فيخرج على لغة رددت في رددت، الخليل: كأنهم قدروا الإدغام قبل دخول الضمير فيكون لفظه: يشتدن. وفيه ح: بعد ما "اشتد" النهار، أي علا وارتفع شمسه. وش كعب:"شد" النهار، أي وقت ارتفاعه وعلوه. ك:"يشدد" في البول، أي في الاحتراز عن البول حتى كان يبول في قارورة خوفًا من رشاشه. ن: لوددت أن صاحبكم "لا يشدد" يريد أن في قيام الرسول صلى الله عليه وسلم حين بوله احتمال ترشش الثياب به فلا معنى لتشديد أبي موسى. ك: وفيه ح: "فشد" على بقطع الصلاة، هو بشين معجمة أي حمل. وح:"أشد" ما تجدون بالرفع خبر هو محذوف، ويجوز جره على البدل من السابق، وجوز نصبه مفعول تجدون، ولا مانع من حصول الزمهرير من النار لأن المراد منها محلها وهو جهنم وفيه طبقة زمهريرية. وح:"أشد" بصيرة، لأنه صلى الله عليه وسلم أخبر بأن ذلك من جملة علاماته، ولا يسلط عليه أي لا يقدر على قتله بأن لا يخلق القطع في السيف أو يجعل بدنه كالنحاس، وذلك الرجل قيل: الخضر، ويقال حمل فلان فما كذب - بالتشديد، أي ما جبن،