كلا تدن من الأسد يأكلك؛ وروى بالرفع في أكثرها وصوبه القاضى، والنحر الصدر أي أقف بحيث يكون صدرى كالترس لصدرك. ومنه كان إذا رمى تشرف النبي صلى الله عليه وسلم، أي ينظر بعلو. ط أي ينظر موضع نظره لينظر المصاب من الأعداء من هو. نه: وح: حتى إذا "شارفت" انقضاء عدتها، أي قربت منها. وفيها عجفاء "شارف" هي ناقة مسنة. وح: ألا يا حمز "للشرف" النواء، هي جمع شارف وتضم راؤها وتسكن تخفيفًا، ويروى: ذا الشرف النواء - بفتحتين، أي ذا العلاء والرفعة. وح: تخرج بكم "الشرف" الجون، وفسره بفتن كقطع الليل المظلم، ووجه الشبه بها اتصالها وامتداد أو قاتها، ويروى بقاف - ويجىء. ك: ومنه: كان لي "شارف" فأصبت "شارفًا". ن: النواء بالمد جمع ناو، أي سمينة وجرى حمزة ما جرى حال سكره حين كان حلالًا، قوله: فإذا شارفي، صوابه: بشارفي، وإلا كان حقه شارفأي، إلا أن يقال شارفي - بسكون ياء على الإفراد لإرادة الجنس. نه: يسكن "مشارف" الشام، هي قرى بين بلاد الريف وجزيرة العرب. وفيه: يوشك أن لا يكون بين "شراف" وأرض كذا جماء، شراف موضع. وح: إن عمر حمى "الشرف" والربذة، بمعجمة وفتح راء، وروى بمهلة ومكسورة. ومنه: ما أحب أن أنفخ في الصلاة وأن لى ممر "الشرف". وفي ح الخيل: فاستنت "شرفًا" أو"شرفين" أي عدت شوطًا أو شوطين. ن: هو العالي من الأرض، وقيل: أراد طلقًا أو طلقتين. ومنه فسعى لها "شرفًا" فلم ير شيئًا. نه: أمرنا أن نبنى المدائن "شرفًا" والمساجد جما، الشرف التي طولت أبنيتها بالشرف جمع شرفة