للعبادة موضع. وح: مر أبعتك حتى يرفعوا أصواتهم بالتلبية فإنها من "شعائر" الحج. وح: إن "شعار" أصحابه صلى الله عليه وسلم في الغزو: يا منصور أمت أمت، أي علامتهم التى كانوا يتجارفون لها في الحرب. ط: ومنه "شعار" المؤمنين على الصراط: رب سلم، أي علامتهم التي يتعارفون بها مقتديًا كل أمة برسوله. ش: والبر "شعاره" هو ما وارى الجسد من الثياب، يريد أن البر يلازمه ملازمة الشعار جسده. نه: ومنه: "إشعار" البدن، وهو أن يشق أحد جنبى سنام البدنة حتى يسيل دمها ليعرف أنها هدي. ك: ولتميز إن خلطت وعرفت إذا ضلت ويرتدع السراق عنها ويأكلها الفقراء لو تذبح حين تعطب؛ وليس بمثلة كالختان والفصد. ن: وقال أبو حنيفة: هو بدعة ومثلة، وهو مخالف للأحاديث الصحيحة. ط: ثم دعا بناقته أي التي أراد جعلها في هداياه "فأشعرها" وكان عادة الجاهلية الإشعار بنعل أو لحاء شجرة أو نحوها لئلا يتعرض له قرأه صلى الله عليه وسلم غرضًا صحيحًا فقرره. نه: إن رجلًا لما رمى الجرة فأصاب صلعة عمر فدماه فقال رجل من بني لهب: "أشعر" أمير المؤمنين، لأن عمر لما صدر من الحج قتل. ومنه ح مقتلى عثمان إن التجبيبى "أشعره" مشقصًا، أي دماه به. وح الزبير: إنه قاتل غلامًا "فأشعره". وح: لا سلب إلا لمن "أشعر" علجًا أو قتله، أي طعنه حتى يدخل السنان جوفه. غ: العرب تقول للملوك إذا قتلوا: