للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

رجل من أهل الجنة! فطلع أبو بكر، الصور الجماعة من النخل، ويجمع على صيران. ومنه ح: خرج إلى "صور" بالمدينة. وح: أتى امرأة من الأنصار ففرشت له "صورًا" وذبحت له شاة. ز: في حاشية نسخة من اليمن صوابه: في صور. نه: وح: إن أبا سفيان بعث رجلين فأحرقا "صورًا" من "صيران" العُريض، وصفة الجنة وترابها: "الصوار" أي المسك، وصوار المسك نيفجته، والجمع أصورة. وفيه: تعهدوا "الصوارين" فإنهما مقعد الملك، هما ملتقى الشدقين؛ أي تعهدوهما بالنظافة. وفي صفة مشيه صلى الله عليه وسلم: كان فيه شيء من "صور"، أي ميل؛ الخطابي: يشبه أن يكون هذا حين جدّ به السير لا خلقة. ومنه ح في العلماء: تنعطف عليهم بالعلم قلوب لا "تصورها" الأرحام، أي لا تميلها. وح: إني لأدني الحائض متى وما بي إليها "صورة"، أي ميل وشهوة تصورني إليها. وح: كره أن "يصور" شجرة مثمرة، أي يميلها، فإن إمالتها ربما أدتها إلى اليبس، أو أراد به قطعها. وح: حملة العرش "صور"، هو جمع أصور وهو المائل العنق لثقل حمله، و ((نفخ في "الصور")) هو قرن ينفخ فيه إسرافيل عليه السلام عند بعث الموتى إلى المحشر، وقيل: هو جمع صورة، يريد صور الموتى ينفخ فيها الأرواح؛ والصحيح الأول لتظاهر الأحاديث فيه. وفيه: "يتصور" الملك على الرحم، أي يسقط، من ضربته ضربة تصور منها أي سقط. ن: وروى بسين أي ينزل، من تسورت الحائط إذا نزلت فيها من أعلاها. نه: وفيه: أما علمت أن "الصورة" محرمة، أي الوجه حرم ضربه ولطمه. ن: لأن فيه محاسن الإنسان وأعضاءه اللطيفة فالشين فيه أقبح. وفيه: يجعل له بكل "صورة صورها" نفسها، بفتح ياء والفاعل ضمير الله، ويحتمل

<<  <  ج: ص:  >  >>