ك: هو بكسر عين وسكون راء وبقاف جبل صغير. نه: وفيه: إن امرأ ليس بينه وبين آدم أب حي "لمعرق" له في الموت، أي له عرق في الموت وأنه أصيل فيه. ومنه: والفحل فحل "معرق"، أي عريق النسب أصيل. شم: هو بضم ميم وسكون عين وكسر راء من أعرق صار عريقًا في الكرم. ك: إنما ذلك- بكسر كاف- "عرق"- بكسر فسكون، ويسمى العاذل، وليس بحيضة- بفتح حاء وجوز كسره، وكذا أقبلت الحيضة. ن: العاذل بمهملة وكسر ذال. وح: نزعه "عرق"، أراد به الأصل من النسب تشبيهًا بعين التمر، نزعه جذبه إليه وأظهر لونه عليه. نه: تناول صلى الله عليه وسلم "عرقًا" ثم صلى ولم يتوضأ، هو بالسكون عظم أخذ منه معظم اللحم، عرقت اللحم واعترقته وتعرقته إذا أخذت منه اللحم بأسنانك. ك: هو بفتح عين وسكون راء. نه: ومنه: لو وجد أحدهم "عرقًا" سمينًا. وفي ح الأطعمة: فصارت "عرقة"، يعني أن أضلاع السلق قامت في الطبيخ مقام قطع اللحم، وروى بغين معجمة وفاء ويريد المرق من الغرف. ك: ومنه: حتى "تعرقها"، أي أكل ما على الكتف من اللحم. وح: وفي يده "عرق". وح: فيكون أصول السلق "عرقه"، وضميره للحم العظم المذكور، أي كانت أصول السلق عوض اللحم، ولبعض: غرقة- بفتح معجمة وكسر راء فقاف فهاء تأنيث، أي السلق يغرق في المرق لشدة نضجه، ولآخر: غرفة- بفتح معجمة وسكون راء وبفاء، أي مرقة يغرف، وأبطله الزركشي. ن: ومنه: و"أتعرق العرق"، وهو عظم عليه لحمه، وقيل بلا لحم، وجمعه عراق بضم عين أي عظمًا ذا بقية لحم. ك: ومنه: كان أحب "العراق". وح: لا يجدون بعظم إلا وجدوا عليه "عرقًا"، أي عظمًا ذا بقية لحم. نه: وفي ح ابن الأكوع: فخرج رجل على ناقة ورقاء وأنا على رحلي "فاعترتها" حتى أخذ بخطامها، من عرق في الأرض إذا ذهب فيها، وجرت الخيل عرقًا أي طلقًا، ويروى بغين ويجيء.