نه: وفيه: أو «يقتطع» بها مال امرئ، أي يأخذه لنفسه متملكًا. ومنه ح: فخشينا أن «يقتطع» دوننا، أي يؤخذ وينفرد به. ن: أي يصاب بمكروه من عدوه. ج: ومنه: أبا أحزم! احذرهم «لا يقتطعوك»، أي لا يرونك منفردًا فيطمعوا في قتلك فيقتلونك. نه: ومنه ح: ولو شئنا «لاقتطعناهم». وفيه: إذا أراد أن «يقطع» بعثًا، أي يفرد بعثًا يبعثهم في الغزو ويعينهم من غيرهم. ط: والبعث بمعنى المبعوث، ويبدأ - صفة مؤكدة لأول شيء. نه: وفيه: هذا مقام العائد بك من «القطيعة»، هي الهجران والصد أي ترك البر إلى الأهل والأقارب. ج: ومنه: أن ينذروا «قطيعتي». نه: وح عمر: ليس فيكم من «تقطع» دونه الأعناق مثل أبي بكر، أي ليس فيكم سابق إلى الخيرات تقطع أعناق مسابقيه حتى لا يلحق. ومنه ح: فإذا هي «يقطع» دونها السراب، أي تسرع إسراعًا كثيرًا تقدمت به وفاتت حتى إن السراب يظهر دونها أي من ورائها لبعدها في البر. ك: تقطع- بلفظ ماضي التقطع وبلفظ مضارع القطع، والسراب - فاعله، وهو ما يرى نصف النهار كأنه ماء، قوله: تركتها - لئلا يفوته سمع كلامه. نه: وفيه: أصابه «قطع»، أي انقطاع نفس وضيقه. وح: كانت يهود لهم ثمار لا يصيبها «قطعة»، أي عطش بانقطاع الماء عنها، من أصابتهم قطعة - أي ذهبت مياه ركاياهم. وح: إن بين يدي الساعة فتنًا «كقطع» الليل المظلم، قطع الليل طائفة منه، وهو جمعة قطعة، أي فتنة سوداء مظلمة لعظم شأنها. وفيه: فجاء وهو على «القطع» فنفضه، القطع - بالكسر: طنفسة تكون تحت الرحل على كتفي البعير. وفيه: لما أنشد العباس ابن مرداس شعره قال: «اقطعوا» عني لسانه، أي اعطوه حتى يسكت. ومنه: أتاه رجل فقال: إني شاعر، فقال: يا بلال! «اقطع» لسانه، فأعطاه أربعين درهمًا؛ الخطابي: لعله ممن له حق في بيت المال كابن السبيل فأعطاه لحاجته لا لشعره. وفيه: إن سارقًا سرق «فقطع» فكان يسرق «بقطعته»، القطعة - بفتحتين: الموضع المقطوع من اليد، وقد يضم القاف ويسكن الطاء. وفيه: يقذفون فيه من «القطيعاء»، هو نوع من التمر، وفيل: هو البسر قبل أن يدرك. ن: هو بضم قاف وفتح طاء وبمد.