لأرقى على «قطيع»، هو طائفة من الغنم من عشرة إلى أربعين، والمراد ثلاثون. وح:«قطعة» من نار، يدل أنه إنما يحكم بالظاهر والله يتولى السرائر ولو شاء لأطلعه على الحق لكن لما أمر بالاقتداء به أجرى أحكامه على الظاهر ليطيب نفوسهم للانقياد، وفيه دليل للجمهور أن حكم القاضي لا يحل حرامًا ولا ينفذ إلا ظاهرًا، خلافًا لأبي حنيفة وهو مخالف للحديث والإجماع، قوله: فليأخذ - أمر تهديد. وح: كأنه «قطعة» قمر، تأمل في تشبيهه بقطعة فمر دون نفسه، قوله: فلما سلمت - جوابه محذوف أي قال لي: أبشر. وح: إما «مقطعة» أو منجمة - شك من الراوي، أي موظفة موقتة، قوله: بيتي - بلفظ المفرد والتثنية ولذا جاء الضمائر مثنى ومفردًا، وجاء مؤنثًا بتأويل البقعة. وح:«قطعت» عنق صاحبك، أي أهلكته في الدين وقد يكون من جهة الدنيا، وهذا فيمن يزيد في الأوصاف أو فيمن يخاف عليه بإعجاب ونحوه، وأما فيمن سواه فمن رسخ تقواه وكمل فهمه فربما كان مصلحة كما ورد في مدح بعض الصحابة. ن: بأن ينشط للخير اقتداء به فيستحب مدحه. ط: هو استعارة من قطع العنق الذي هو القتل، والله حسيبه- أي يحاسبه على عمله الذي يحيط بحقيقة حاله، وهو من تتمة المقول، ولا يزكي - خبر في معنى النهي عن الجزم، وهو عطف على: فليقل، أي من أراد المدح فليقل: أحسبه كذا أي صالح إن كان يظن أنه كذلك أي أنه صالح، وإن كان يرى - شرطية حال من فاعل فليقل، أي لا يقل: أستيقن أنه محسن، والله شاهد عليه ويجب عليه أن يجازيه: ن: «يقطع» صلاته الحمار، أي يشغل قلبه بهذه الأشياء، ولا يريد النقض. ط:«يقطع» الصلاة المرأة، أي يقطعها عن مواطأة القلب في الذكر ومراعاة الأركان. وح:«لا يقطع» الصلاة شيء وادرؤا ما استطعتم، أراد بالشيء إما الدفع أي لا يبطلها شيء من الدفع فادفعوا بقدر ما استطعتم، أو المارد والضمير المنصور العائد محذوف. وح: البيع إلى أجل و «المقاطعة»، هو قطع الرجل من أمواله دافعًا إلى غيره معاملة ليعامل فيه ويقسم الربح. وح: فقمت إلي فيها