إقدامًا منه. وفي ح الإفك: ولها ضرائر إلا "كثرن" فيها، أي كثرن القول فيها والعيب لها. ن: هو بمثلثة مشددة. نه: وفيه: وكان حسان ممن "أكثر" عليها، ويروى بموحدة- ومر. وح: أتيت أبا سعيد وهو "مكثور" عليه، من رجل مكثور عليه- إذا كثرت عليه الحقوق والمطالبات، أراد أنه كان عنده جمع من الناس يسألونه عن أشياء فكأنهم كان لهم عليه حقوق فهم يطلبونها. ن:"أكثر" علينا أبو هريرة، خاف عليه بسبب كثرة رواياته أنه اشتبه عليه الأمر لا أنه نسبه إلى الكذب. ك: لم يتهمه ابن عمر بل جوز السهو سيما وهو لم يرفعه فظن أنه قال برأيه فأرسل إلى عائشة فصدقته. ن: وح: لأنيته "أكثر" من عدد نجوم السماء، الصواب أنه على ظاهره إذ لا يمنعه عقل أو شرع، القاضي: هو عبارة عن غاية الكثرة ككلمته ألف مرة. وح: اللهم "أكثر" ماله، دليل لمفضل الغنى، ويجيب الآخرون بأن الغنى المبارك فيه محمود مأمون الفتنة. وح: فضل العنق "أكثرها" ثمنًا، هذا إذا لم يكن بذلك الثمن رقبتان وإلا فتخليص النفسين من الرق أفضل، وهذا بخلاف الأضحية فإن الواحدة السمينة أفضل، وإن أمكن به الشاتان. وح: رأيتكن "أكثر" أهل النار، بالنصب على المفعولية إن تعدى هذه الرؤية لاثنين، وعلى الحال عند من لم يعرف أفعل بالإضافة، وعلى البدل من المفعول على رأي من يعرفه، قوله: ما لنا "أكثر"- بالنصب، على الحال أو الحكاية. ك: واستشكف بحديث: إن أدنى أهل الجنة منزلةً من له زوجتان من الدنيا، ومقتضاه أنهن ثلاثًا أهلها، وأجيب بأنه للتغليظ، ورد بأنه خبر عن رؤيته. وقيل: بأنه بعد خروجهن من النار. ز: ويمكن أن يقال إن النساء أكثر وجودًا من الرجال فيكن أكثر في الجنة والنار. ن: وح: إلا ربا من أسفل "أكثر"، روي بمثلثة وموحدة في المواضع الثلاثة. وح:"كثير" شحم بطونهم، فيه أن الفطنة قلما تكون مع السمن. و"كثرة" دخولهم، بفتح كاف على الفصيح، وحكى كسرها، وضمير دخولهم لابن مسعود وأمه على أقل الجمع. و"كثرة" الخطا إلى المساجد، ببعد الدار من المسجد، وبكثرة التكرار لا بأبعد الطرق. وح: دعوى كاذبة "ليتكثر" بها، بمثلثة