للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إلى الغير لقضاء الحاجة وإلى الطعام والشراب ليملأ جوفه فلا تماسك له في شيء ظاهرًا وباطنًا- ومر في ص. وح: أخفى الأسماء من يسمى ""ملك الأملاك قال: مثل شاهنشاة، وفي رواية: شاه شاه، وقيل: الأصوب: شاه شاهان؛ القاضي: الرواية لا ينكر وكلام العجم تأخير المضاف ومنه قولهم: شاه ملك وملك شاه، ويأوله بعضهم باسم ملك الأملاك أي باسم الله كالرحمن الجبار العزيز أي يسمى باسم من له هذه الصفات وهو الله تعالى. وح: و"ملكه" بالشام، أراد بالملك النبوة والدين فإن ذلك يكون بالشام أغلب وإلا فملكه بجميع الآفاق، وقيل: معناه الغزو والجهاد ثمه، فإنه لا ينقطع الجهاد في بلاد الشام أصلًا، وأمر بالمسافرة إليها لإدراك فضل الجهاد والرباط. غ: ""مالك" يوم الدين" أبلغ، لأن الملك لا يكون إلا مالكًا وقد يكون المالك غير الملك. و""ملك" الناس" أي ذي البسطة والسلطان عليهم. و""مالك" يوم الدين" أي يملكه. "على "ملك" سليمان" أي على عهد ملكه. و"موعدك "بملكنا"" بطاقتنا وما حوته أيديهم. و"بملكنا"، بسلطاننا وقدرتنا. و"لها "مالكون"" أي ضابطون أي ملكوا رؤسها وركبوها. و"الملكوت": الملك، والتاء للمبالغة. ش: هو الملك العظيم الذي يدل عليه المخلوقات العظام كالسماوات والأرض. نه: وفيه: حسن "الملكة" نماء، يقال: فلان حسن الملكة- إذا كان حسن الصنيع إلى ممالكيه- ويتم في نم. ومنه: لا يدخل الجنة سيء "الملكة"، أي من يسيء صحبة المماليك. وفيه: خاصم أهل نجران على عمر في رقابهم فقالوا: إنما كنا عبيد "مملكة" ولم نكن عبيد قن، المملكة- بضم لام وفتحها: أن يغلب عليهم فيستعبدهم وهم في الأصل أحرار، والقن أن يملك هو وأبوه. وفيه: البصرة إحدى المؤتفكات فانزل في ضواحيها وإياك و"المملكة"، ملك الطريق ومملكته: وسطه. وفيه:

<<  <  ج: ص:  >  >>