على السكون كمانت الريح، ويقع على أنواع بحسب أنواع الحياة بإزاء القوة النامية في الحيوان والنبات "كيحي الأرض بعد "موتها"" ولزوال القوة الحسية "كيا ليتني "مت" قبل هذا" وزوال القوة العاقلة وهي الجهل "كا ومن كان ميتًا فأحييناه" والحزن والخوف المكدر للحياة "كياتيه" الموت" من كل مكان" والمنام "كالتي "لم تمت" في منامها" وقد قيل: المنام: الموت الخفيف، ويستعار للأحوال الشاقة والفقر والذل والسؤال والهرم والمعصية وغيرها. ومنه ح: أول من "مات" إبليس، لنه أول من عصى. وح موسى: قيل له: إن هامان قد "مات"، فلقيه فسأل ربه، فقال: أما تعلم أن من أفقرته فقد "أمته". وح: اللبن "لا يموت"، أراد شرب لبن الميتة كما يحرم شرب لبن الحية، وقيل: إن شرب اللبن المنفصل من الثدي يحرم، فإن كل ما انفصل من لاحي ميت إلا اللبن والشعر والصوف. وفي ح البحر: الحل "ميتته"، هو بالفتح ما مات فيه من حيوانه، ولا تكسر ميمه. وفي ح الفتن: فقد "مات ميتة" جاهلية، هي بالكسر حالة الموت أي كما يموت أهل الجاهلية من الضلال والفرقة. ك: من خرج من السلطان "مات ميتة" جاهلية، أي كموت أهل الجاهلية حيث لم يعرفوا إمامًا مطاعًا، ولا يريد أنه يموت كافرًا بل عاصيًا. زر: وفي أخرى: من فارق الجماعة "فمات" إلا "مات"، الاستثناء بمعنى النفي في "من"