للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويحقق ضربته ورميته، وروى بغين معجمة وهو من الإغراء، أي يحمل على تحقيق الضرب ويزين ذلك. ط: أي يجر يد المشير إلى المشار إليه فيقع يده مع السلاح فيقع المشير في النار، وضمير يده- للمشير، ولعل الشيطان- مفعول يدري، أو هو نازل منزلة اللازم ولعل- مستأنفة، قوله: وإن كان أخاه لأبيه وأمه، مبالغة ليؤذن بأن اللعب المحض العري عن شائبة القصد إذا نهى عنه فما ظنك بغيره. ن: الكبرياء رداؤه، فمن "ينازعني"، ضمير رداؤه- لله، والتقدير: قال الله تعالى: فمن ينازعني، أي يتخلق به ويصير في معاني المشارك. و"انزعوا" بني عبد المطلب، بكسر زاي، استقوا بالدلاء وانزعوها بالرشاء. وفيه: "فنزعت" بسهم ليس فيه نصل، أي رميته بسهم ليس فيه ز ج. ومنه: راميًا شديد "النزع". ج: النزع: مد القوس وشدته، كناية عن استيفاء السهم جميعه في جذبه. وكان "لا ينزع" عن شيء، أي لا يتركه ولا يقلع عنه. ط: و"نزع" خاتمه، لما عليه من "محمد رسول الله" صلى الله عليه وسلم، وفيه وجوب تنحية اسم الله ورسوله والقرآن للمستنجي. وفيه: لا يقبض العلم "انتزاعًا"، هو مصدر ليقبض نحو رجع القهقري، وينتزعه صفة مبينة. وفأراد الرجوع "نزع" ثوبه. أي نزع فعله وتركها هناك، فقام عطف على حلس، ونزع جواب شرط. وح: ندم أن لا يكون "نزع"، أي نفسه عن ارتكاب المعاصي. وح: "المنتزعات" والمختلعات هن المنافقات، لعل المراد اللاتي ينزعن أنفسهن من أزواجهن وينشزن عليهم واللاتي يلتمسن الخلع، وهو تغليظ وتشديد. ش: براعة "منزع"- بفتح ميم وزاي، أي فصاحة مأخذ. و"منازعهم"، جمع منزع- بكسر ميم، وهو السهم. غ: "فلا ينازعنك" أي لا تنازعنهم وقرئ: فلا ينزعنك، أي لا يغلبنك، نازعته فنزعته: جادلته فجدلته. "و"نزعنا" من كل أمة" أحضرنا. و"يتنازعون": يتعاطون. "و"النازعات"- الملائكة تنزع أرواح الكفار وتنشطها- غرقا" إغراقًا كما يغرق النازع في القوس، أو النازعات: القسي. نه: وفيه: أسرني رجل "أنزع"،

<<  <  ج: ص:  >  >>