للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فيكون أعم من جهة الباب. ط: ومنه "وجهوا" هذه البيوت عن المسجد فإني لا أحل المسجد لحائض ولا جنب، كانت أبواب بعض البيوت حول مسجده الأعظم مفتوحة إليه يمرون فيه فأمروا أن يصرفوها إلى جانب آخر من المسجد. نه: وفيه: لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين "وجوهكم"، أي وجوه قلوبكم أي يخلف هواها وإرادتها. وفيه: "وجهت" لي أرض، أي أريت وجهها وأمرت باستقبالها. ومنه: أين "توجه"؟ أي تصلي وتوجه وجهك. ن: فأين كنت "توجه" - بفتح تاء وجيم، وفي بعض بضم تاء وكسر جيم. نه: "وجه" ههنا، أي توجه. ك: خرج "وجه" ههنا فخرجت، أي توجه أو وجه نفسه، وروى بلفظ الاسم أي قصده هذه الجهة، وروي: وجهه، وهو مبتدأ وهنا خبره. ن: وجه - بتشديد جيم في المشهور، وقيل بسكونها، ورجح الثاني لوجود خرج، أي قصد هذه الجهة. نه: وفيه: لا تفقه حتى ترى للقرآن "وجوها"، أي ترى له معاني تحتملها فتهاب الإقدام عليه. وفي ح أهل البيت: لا يحبنا الأحدب "الموجه"، هو ذو الحدبتين من خلف ومن قدام. وفي ح أم سلمة لعائشة حين خرجت إلى البصرة: قد "وجهت" سدافته، أي أخذت وجها هتكت سترك فيهن وقيل: معناه أزلت سدافته وهي الحجاب من موضع أمرت أن تلزميه وجعلتها أمامك، والوجه: مستقبل كل شيء. وفيه: وطائفة"وجاه" العدو، أي مقابلهم، ويكسر واوه وتضم، وروي: تجاه - بإبدال واوه. ك:"وجاه" الطريق، بالجر عطفًا على يمين، وبالنصب ظرفًا. نه وفيه: وكان لعلي "وجه" من الناس حياة فاطمة، أي جاه وعز فقدهما بعدها. ك: أعوذ "بوجهك"، أي بذاتك، من ذلك أي العذاب من فوق أو تحت، تعوذ حين قرأ "قل هو القادر على أن يبعث" الآية. وفيه: إذا "تواجه" المسلمان بسيفهما، أي ضرب كل منهما وجه الآخر أي ذاته،

<<  <  ج: ص:  >  >>