وح: يتلقاه "باليمين"، اليمين عبارة عن القوة أو العضو، والتلقي: الاستقبال. وح:"وفأما من أوتي كتابه "بيمينه"" مر في لم يظمأ من ظ. وح:"لأخذنا منه "باليمين"" قيل: "من" صلة أي لأخذناه وانتقمنا منه، باليمين أي القوة والقدرة. وح:"تيامن" منهم ستة، أي سكن اليمين. ج: أي قصد جهة اليمن، وتشاءم أي قصد جهة الشام. ط: بدأ "بميامنه"، أي بجانب يمين القميص، ولذا جمعه. ز: لأن الجانب يشمل كم القميص وما أسفل من ذلك. وح: على منابر عن "يمين" الرحمن - مر في مقسطين. غ:"يامن" بأصحابك، أي خذ بهم يمينًا، وشائم: خذ بهم شمالًا. ط: فابدأوا "بميامنكم"، جمع ميمن، وروي: بأيامنكم، جمع أيمن، وهما بمعنى. وفيه: فإن عن "يمينه" ملكًا، تخصيص اليمين لأنه أشرف لأنه كاتب الحسنات، أو هو ملك آخر غير كرام كاتبين، وأظن أنه قد قيل: إن صاحب الشمال يتحول في الصلاة لأنه لا سيئة فيها. وفيه: فنام على "يمينه"، هو فاء التعقيب وجزاء الشرط الشرط مع جزائه، قوله: ادخل، يعني إذا اطلعت رسولي بالاضطجاع على يمينك وقراءة السورة فأنت اليوم من أصحاب اليمين فاذهب من جانب يمينك إلى الجنة. وفي ح الخاتم: جعله في يده "اليمنى"، أخر الأمرين منه صلى الله عليه وسلم لبسه في اليسار، واختلف العلماء في التيمن والتيسر، والصحيح أن الأفضل التيمن لأنه زينة واليمين أشرف. ك:"الأيمن فالأيمن"، بالنصب والرفع أي أعطه أو هو أحق. وح: تأتوننا عن "اليمين"، أي عن جهة الخير والحق ملبسين علينا. ن: ريحًا من قبل "اليمن"، وروي: من قبل الشام، فلعلهما ريحان، أو يبدأ من أحد الجانبين وتنتشر من الآخر. نه: ومنه: فينظر "أيمن" منه فلا يرى إلا ما قدم، أي عن يمينه. وفيه:"يمينك" على ما يصدقك به صاحبك، أي يجب عليك أن تحلف على ما يصدقك إذا حلفت له. ط: على ما يصدقك خير "يمينك"، أي لا يؤثر فيه التورية، وهذا إذا استحلفه القاضي،