عليه سبع مرات:"وما لنا ألا نتوكل على الله" - الآية، ثم قل: إن كنتم مؤمنين فكفوا شركم وأذاكم عنا، ثم رشه حول فراشكم، فإنك تبيت أمنا - لم يبين حاله. وح: اللهم اقتل كباره، وأهلك صغاره، وأفسد بيضه، واقطع دابره، وخذ بأفواهه عن معايشنا وارزقنا، إنك سميع الدعاء! فقيل: يا رسول الله! تدعو على جند من أجناد الله بقطع دابره! فقال صلى الله عليه وسلم: إنما "الجراد" نثرة حوت في البحر - لا يصح. وأحاديث حرمة أكل "الطين" - لا يصح شيء منها. مختصر: كان يلبس "المنطقة" من الأدم - إلخ، قلت: لم يبلغنا أنه شد على وسطه منطقة. مقاصد:"من تزيا بغير زيه" فدمه هدر - ليس له أصل يعتمد عليه، ويحكي فيه حكايات منقطعة أن الجن حدث به إما عن علي مرفوعًا وإما عن النبي صلى الله عليه وسلم بلا واسطة مما لم يثبت به شيء. وح: من لبس "نعلًا صفراء" قل همه - عن ابن عباس موقوفًا بمعناه، وقال أبو حاتم: موضوع، وللزمخشري: عن علي. وح: تختموا "بالعقيق" - كل طرقها واهية، العقيلي: لا يثبت فيه شيء مرفوعًا. في المقاصد: لم يثبت في كيفية "قص الأظفار" ولا في تعيين يوم له شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم، وما يعزى فيه من النظم لعلي ثم لشيخنا فباطل عنهما. وح:"من قلم أظفاره" يوم السبت كان كذا ومن قلم كذا كان كذا - موضوع. وح: من "سرح رأسه ولحيته" في كل ليلة عوفي - إلخ، موضوع. وح:"من امتشط نائما" ركبه الدين - موضوع. وح: كان يسرح لحيته كل يوم مرتين - لم يوجد إلا في الإحياء ولا يخفى ما في أحاديثه. وح كون "العود والصندل والمسك والعنبر والكافور" من ورق الجنة، كان مع أدم حين هبط منها إلى أرض الهند، يأكل الغزال ودابة البحر منه - منكر. وح: من أكرم حبيبتيه "فلا يكتب بعد العصر" - ليس بمرفوع، ولكن أوصى أحمد أن لا ينظر بعده في كتاب. وح: إذا كتب أحدكم كتابًا "فليتربه" فإنه أنجح للحاجة - موضوع. وح ثعلبة بن حاطب في طلب الدعاء بكثرة الأموال ووعده بالإنفاق وخلافه ما وعد ونفاقه بعده ونزول آية "ومنهم من عاهد الله" ضعيف للطبراني. وح:"أقيلوا" ذوي