للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والثعبان العظيم، يعني في خلقة الثعبان وخفة الجان. و"اتخذوا آيمانهم "جنة"" أي ستراً لما يضمرون من نفاقهم. نه وفيه: "جنان" الجبال، أي الذين يأمرون بالفساد من الإنس أو من الجن، والجنة بالكسر اسم للجن. وفي ح: القطع في ثمن "المجن" هو الترس لأنه يواري حامله. ن: هو بكسر ميم وفتح جيم. نه ومنه: قلبت لابن عمك ظهر "المجن" وهي تضرب مثلاً لمن كان لصاحبه على مودة أو رعاية ثم حال عن ذلك، ويجمع على مجان. ومنه ح: وجوههم "كالمجان" المطرقة، يعني الترك. ط: هو بفتح ميم. ج ومنه: نعلي "ومجني" أي ترسي. نه وفيه: الصوم "جنة" أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات. ك: هو بضم جيم الترس، أي مانع من النار، أو من المعاصي بكسر الشهوة وضعف القوة. ج ومنه في موت الأطفال: كانوا "جنة". وح: الإمام "جنة" أي يتقي به الأذى ويستدفع به الشر. ن: أي كالساتر لأنه يمنع العدو من الأذى، ويمنع الناس بعضهم من بعض، ويقاتل معه الكفار والبغاة، ويتقي به شر العدو والمفسدين. وفيه: إنما الإمام "جنة" أي ساتر لمن خلفه ومانع من خلل صلاتهم بسهو، أو مرور مار. نه: لأنه يقي المأموم عن الزلل والسهو. وفيه: كمثل رجلين عليهما "جنتان" من حديد، أي وقايتان، ويروى بموحدة مثنى جبة اللباس. و"تجن" بنانه أي تغطيه. ن: وهو بفتح موحدة الأصابع. وعليه جبتان أو "جنتان" الأول بموحدة والثاني بنون، وفي بعضها عكسه، وصوابه بالنون بلا شك كما في الرواية الثانية والثالثة، ولقوله: فأخذت كل حلقة موضعها، قوله: سبغت عليه- أو: مرت، بالراء وصوب بالدال بمعنى سبغت أي كملت، وللبخاري: مادت، بدال مخففة أي مالت، ولبعض: مارت،

<<  <  ج: ص:  >  >>