للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

على أمراء وسادة مقدمين يعني بني أمية فإنهم أقرب إلى ابن عباس من الزبير، من ربه أي كان له ربا، ويتم في قرب. ومنه ح صفوان قال لأبي سفيان يوم حنين: لأن "يربني" رجل من قريش أحب إليّ من أن "يربني" رجل من هوازن. وفيه: ألك نعمة "تربها" أي تحفظها وتراعيها وتربيها ما يربي الرجل ولده، رب ولده ربا، ورببه، ورباه بمعنى. وفيه: لا تأخذ الأكولة ولا "الربى" هي التي تربى في البيت من الغنم لأجل اللبن، وقيل هي شاة قريبة العهد بالولادة، جمعها رباب بالضم. ومنه: إلا فحلا، أو شاة "رُبي". ش: ومنه: ندع لكم "الربا" وهو بضم راء وشدة موحدة وقصر. نه وفيه: يس في "الربائب" صدقة، هي غنم تكون في البيت وليست بسائمة، جمع ربيبة بمعنى مربوبة. ومنه ح: لنا جيران من الأنصار لهم "ربائب". وح: إنما الشرط في "الربائب" أي بنات الزوجات من غير أزواجهن الذين معهن. ن: لو لم تكن "ربيبتي"، من الرب لا من التربية لأنه معتل. نه وفيه: أسد "تربب" في الغيضات أشبالًا، أي تربى، وفيه: "الراب" كافل، هو زوج أم اليتيم، وهو اسم فاعل من ربه يربه، أي يكفل بأمره. ونمه: كان يكره أن يتزوج الرجل امرأة "رابه" أي امرأة زوج أمه لأنه كان يربيه. وفيه: حملها "رباب" رباب المرأة حدثان ولادتها، وقيل ما بين أن تضع إلى أن يأتي عليها شهران، وقيل عشرون يومًا يريد أنها تحمل بعد أن تلد بيسير، وهو مذموم في النساء، والمحمود أن لا تحمل حتى يتم رضاع الولد. ومنه ح: الشاة تحلب في "ربابها". وفي ح الرؤيا: فإذا قصر مثل "الربابة"، هي بالفتح السحابة التي ركب بعضها بعضًا. ط: هو بخفة موحدة، قوله: يتوقد، ضمير فاعله للنقب، ويكادوا يخرجوا بحذف نون بتوهم أن، دعاني اتركاني، والنور الزهر، أي وإذا

<<  <  ج: ص:  >  >>