للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بعد موقفي هذا أي بعد موتي مستحلين للقتال، ويضرب استئناف مبين للاترجعوا، أو حال أو نعت أو لا تتشبهوا بالكفار في القتال. وفيه: "فلما "رجعنا" سلمت عليه، أي رجعنا من عند النجاشي إلى المدينة. وفيه: "فلم يرجعها" إليهم، بفتح ياء، وكذا ""فلا ترجعوهن" إلى الكفار" وهذا لا ينافي شرط الصلح بأن لا يأتيك منا رجل إلا رددته، وروى: أحد- بدل: رجل، فهو من باب نسخ السنة بالكتاب، قوله: ثم جاء نسوة، أي في أثناء المدة. وباب "مرجع" النبي صلى الله عليه وسلم من الأحزاب، بفتح الجيم. والرجع الطاعون. ن: أو "يرجع" بما نال بفتح ياء، وحكى الضم من الإرجاع، ومر تتمته في أو. ن: فهناك "تراجعًا" الحديث، أي أقبلت على الرضيع تحدثه وكانت أولا لا تراه أهلا للكلام فلام تكرر منه اللام علمت أنه أهل له فسألته وراجعته. وفيه: فلما "رجع" عليه السيف، وروى: رفع - بالفاء والسيف بالنصب، أي فرفع ليضربه، ورجع متعد بمعناه. وفيه: فسكت فلم "يرجع" إليه، أي لم يرد جوابه. ط: لو "راجعتيه" بأشباع الكسرة ياء، ولو للتمني أو شرطية محذوفة الجواب، أي لكان أولى. وفيه: إن شئتم "رجعتم" إلينا، أي إن شئتم أن نعطيكم شيئًا رجعتم إلينا بعد فإن هذه الساعة ما حضرنا شيء.

<<  <  ج: ص:  >  >>