محرمين. وح:"ترد" القتل، أي إلى مواضع قبورهم. وح: اعتمر حيث "ردوه" أي رده المشركون بالحديبية. وح:"ردوا" أيدهم في أفواههم، هو بحسب المقصود مثل كفوا عما أمروا به، وفي بعضها مثل بفتحتين، وقال غيره: أي عضوا على أيديهم غيظًا وحنقًا. غ: أو وضعوا أصابعهم على أفواههم أي سكتوا. ك وح: فقرأ قل هو الله و"يرددها" أي يكررها. وح: قد سمع الله قولك وما "ردوا" عليك، أي جوابهم لك أو ردهم الدين عليك وعدم قبولهم الإسلام، وإنما ناداه بعد رجوعه من الطائف وتأبيه من أهله. وح: فما سمعت له "رادا" أي لم يرد هذا الكلام عليه أحد بل سلموا له، وفيه ذكر فضيلة النفس للحاجة. ش: ماذا "رُد" عليك في الشفاعة، هو ببناء مفعول أي ماذا أجيب لك فيها، قوله: يصدق لسانه قلبه، بالرفع ولسانه بالنصب. ن: سأله عن مواقيت الصلاة فلم "يرد" عليه شيئًا، أي لم يرد جوابه ببيان الأوقات باللفظ، بل قال: صل، معنا لتعرف ذلك بالفعل. وح: الوليد والغنم "رد" أي يجب ردهما. بي: بكل "ردة" دعوة. أي مجابة قطعًا، ومتعلق الأولى من وجد من الأمة أو المفرطون في الطاعة، والثانية لمن سيوجد أو للمفرطين في المعصية، والثالثة للجميع، وإن لا يختلف المتعلق لا تحدث الدعوة. ن:"فرد" إليه الثالثة، أريد به الرابعة مجازًا، وحذف منه بعض المرات إذ في الرواية الثانية أن الأحرف السبعة إنما كانت في المرة الرابعة، قوله: فلك بكل "ردة" يدل على سقوط بعض الردات الثلاث في الأولى، وقد جاء مبينًا في الثانية. ط:"فرد" إلى الثانية اقرأه على حرفين، الرد ليس ضد القبول وإنما هو رجع ورد للجواب ولذا سمي إجابة الله أيضًا ردًا، وسمي هذا الرد ثانيًا إما مشاكلة أو يكون مسبوقًا بطلب من الرسول كيفية القراءة، وتسألنيها صفة مؤكدة لمسالة أي ينبغي