ثمانية مجلدات (١٨٧٠ - ٩٤) له فيها: مسالك الممالك للأصطخري (١٨٧٢)(١) وأحسن التقاسيم للمقدسي (١٨٧٧ - ١٩٠٦) والتنبيه والإشراق للمسعودي (١٨٩٤) ثم تاريخ الرسل والملوك للطبرى، ولم يكن هناك نص كامل للطبري فاستعان بغيره من العلماء، في ٨ آلاف صفحة من النصوص العربية، و ١٥٠ صفحة مقدمات ومصطلحات وفهارس مقسمة إلى ثلاثة أقسام: الأول: من الخليقة حتى ظهور الإسلام، والثاني: الحوادث التي وقعت في عهد الأمويين، والثالث: الحوادث التي وقعت في عهد العباسيين، مع المنتخب من تاريخ الصحابة والتابعين، مع ذيل المذيل للطبرى، بمقدمة لاتينية وفهارس عربية وتعليقات شتى، وذيل للفهارس (ليدن ١٨٧٦ - ١٩٠١) وصلة تاريخ الطبري لعريب القرطي (ليدن ١٨٩٧) ونشر طبقات الشعراء لابن قتيبة، مع تعليقات وفيرة، (ليدن ١٩٠٤) وأعاد نشر رحلة ابن جبير (ليدن ١٩٠٧) ومن تجارب الأم لابن مسكويه، الجزء الأول (منشورات لجنة جيب، ليدن ١٩٠٩) والجزء السادس (ليدن ١٩١٢) وترجمة قصة إبراهيم بن يعقوب (أعمال مجمع أمستردام ١٨٨٠) وصنف كتاباً في جمال الدين الحباري الدمشقي. ووضع تقاويم التاريخ والجغرافيا الشرقيين، في ثلاثة مجلدات (ليدن ١٨٦٢) وأردفها بتقويمين عن فتوح الشام لأبي إسماعيل البصري، وآخر عن فتح الشام (ليدن ١٨٦٦) ودرس المختار في كشف الأسرار للهجويري، مع نشر نبذ منه (المجلة الشرقية الألمانية ١٨٦٦) ورسالة حي بن يقظان لابن سينا. وديوان مسلم بن الوليد، عن محطوط ليدن، بمقدمة وشرح (باتافيا ١٨٧٥) وقرامطة البحرين والفاطميون (الطبعة الثانية، ليدن ١٨٨٦) وترجمة دوزي، بالفرنسية (ليدن ١٨٨٣) ومذكرات دوزي عن الحديد من الوثائق في دراسة دين الصابئة (أعمال مؤتمر المستشرقين، ليدن ١٨٨٣) والتمدن لجورجي زيدان (١٨٩٠) وحياة ثلاثة من الخلفاء الأمويين: عمر الثاني، ويزيد، الثاني، وهشام. ومختارات من الأدب الجغرافي العربي (ليدن ١٩٠٧) هذا خلا دراساته عن تبخير الموتى عند عرب الجاهلية (مؤتمر المستشرقين ١٤، ١٩٠٥) والأدب العربي (في كتاب الثقافة