١٩٣٤) وصنف كتاباً بعنوان تاريخ المسلمين في أسبانيا، إلى فتح المرابطين لها. في أربعة أجزاء، من ١٤٦٠ صفحة، تناول الأول الحروب الأهلية، والثاني النصارى والمرتدين، والثالث الخلفاء، والرابع ملوك الطوائف (ليدن ١٨٤٩ - ٦١، وقد ترجمة إلى الأسبانية سانتياجو، مدريد، ١٩٢٠، وأعاد طبعه ليفي- بروفنسال، ليدن ١٩٣٢ فأصبح مرجعاً، ونقل عنه الأستاذ كامل الكيلاني في كتابه ملوك الطوائف) ونظرات في تاريخ الإسلام وبحوث في تاريخ أسبانيا وآدابها في العصر الوسيط، في جزءين (الطبعة الثالثة ١٨٨١) وفهرس المخطوطات الشرقية في المجمع الهولندي بأمستردام (ليدن ١٨٥١) ونشر بمعاونة ديجا، وكريل، ورايت: الجزءين الأولين من نفح الطيب للمقري، بمقدمة فرنسية ضافية في ترجمة المؤلف وقيمة كتابه، في ١٨٧٦ صفحة (ليدن ١٨٥٥) - ٦١). وله أسبانيا: في عهدد كارلوس الثالث (١٨٥٨) ومملكة غرناطة (المجلة الشرقية الألمانية ١٨٦٢) وتاريخ الإسلام من فجره حتى عام ١٨٦٣، كتبه بالهولندية (ليدن ١٨٦٣، وقد نقله إلى الفرنسية شوفين، ليدن ١٨٧٩) ونشر بمعاونة دي خويه: الجزء الخاص بأفريقيا والأندلس من نزهة المشتاق للأدريسي، بالاعتماد على مخطوط المكتبة الأهلية في باريس، متنا وترجمة فرنسية، مع مقدمة وشروح وفهارس بعنوان صفة المغرب والسودان (ليدن ١٨٦٦) وبمعاونة مرقص يوسف موللر: تاريخ العرب السياسي والأدبي في الأندلس، من جملة تواريخ ولاسيما من الحلة السيراء لابن الأبار (ميونيخ ١٨٦٦ - ٧٨) وأتم معجم الألفاظ الأسبانية والبرتغالية من أصل عربي لأنجلمان (ليدن ١٨٦٩) وكتب بحثاً عن عريب بن سعيد الكاتب، وربيع بن سعيد الأسقف (المجلة الشرقية الألمانية ١٨٦٦) ودرسا على مقدمة ابن خلدون - التي نشرها دي سلان- في ثمانين صفحة (المجلة الآسيوية ١٨٦٩) وكتب خطاباً إلى فلايشر عن الطبعة العربية لنفح الطيب (ليدن ١٨٧١) ونشر تقويم قرطبة لعام ٩٦١، بترجمة لاتينية (ليدن ١٨٧٣) وذيلا للمعاجم العربية، وهو من خير المصنفات، في جزءين، من ١٧١٩ صفحة، بالفرنسية (ليدن ١٨٧٧ - ٨١، ليدن- باريس ١٩٢٧) وأعاد نشر تاريخ الموحدين للمراكشي، بعد تحقيقه وتنقيحه (ليدن ١٨٨١) ونشر تصويبات لنص البيان المغرب لابن عذاري (ليدن ١٨٨٣) هذا عدا ما كتبه عن الأمراء والمؤرخين والأدباء وأصل الكلمات العربية والألفاظ الدخيلة عليها، وغيرهم وغيرها.