بليننجراد، متناً وترجمة فرنسية (ليننجراد- باريس ١٩٢٤ - ٣٢) وصنف كتاباً عن الشيخ محمد عياد الطنطاوي (ليننجراد ١٩٢٥، وقد نقلته إلى العربية كلثوم عوده فاسيليفا وحققه الأستاذان عبد الحميد حسن، ومحمد عبد الغي حسن، القاهرة ١٩٦٣) وترجم كليلة ودمنه (١٩٣٤) والأيام لطه حسين (١٩٣٤) وكتب مقدمة لديوان ابن المعتز مع كشاف لمصنفاته (الحوليات الشرقية، ٢٥٥) وعن جمع الصولي لديوان ابن المعتز (العالم الشرقي، ١٨، ٥٦) وطبقات ابن المعتز (١٩٢٦) ونشر كتاب البديع لابن المعتز، بتحقيقه على عدة نسخ وتفسير وتعليق ومقدمة بالفرنسية في ثمانين صفحة (أوبساله ١٩٢٥، ومنشورات ذكرى جيب، لندن ١٩٣٥) وكتاب القراءة العربية (ليننجراد ١٩٢٦) وكتاب الريح لابن خالويه (اسلاميكا ٢، ٣٢) وكتاب المجالسات لثعلب (١٩٣٠). ومن مصنفاته: نشأة وتطور الأدب العربي الحديث (١٩٢٢) والأدب العربي الحديث، بالألمانية (١٩٣٤) وتاريخ الدراسات العربية في الاتحاد السوفييت (ترجمة البرقطان، بغداد ١٩٤٧، وأعيد طبعه في موسكو ١٩٥٠) وبعض إضافات وتصويبات لفهرس آثار جولد صيهر (١٩٤٨) وكتاب عنوانه: من خلال دراسة المخطوطات العربية، وذكريات وخواطر عن عالم الاستشراق كتباً ورجالاً، وهو وصف رحلته إلى لبنان وسوريا ومصر، وكان قد أصدره قبل الحرب، ثم عاد فنقحه وضبطه على كتبه ومحطوطاته، ذاكراً فيه بدء أخذه بالاستشراق عندما وقع في مكتبة جامعة بطرسبرج على مخطوطات عربية تعود إلى القرن الحادي عشر منها للقس أنطون البغدادي ولكمال الدين، ولأبي العلاء (١٩٠١) ثم رحيله إلى بيروت (١٩٠٨) وإقامته سنتين في جامعة القديس يوسف وأخذه العربية على الأبوين: لامنس، وروزفال، واتصاله بالأب شيخو مؤسس المشرق، والأساتذه: جورجي زيدان، وقسطنطين، يني، وكرد على، وأمين الريحاني، ومحمود تيمور، ومراسلته مع الأستاذ ميخائيل نعيمه. ثم ينتقل إلى وصف مكتبة ليننجراد ومخطوطاتها العربية، ويختم بالعودة إلى بيروت والإشادة بفضل أساتذتها (ليننجراد ١٩٤٥ - ٤٦ - ٤٨ - ٥٨، وقد منح جائزة ستالين من الدرجة الأولى) ومن خير ترجماته نقله القرآن الكريم إلى الروسية، والجزء الثاني من الأيام لطه حسين، وبين مخلفاته الوفيرة التي نشرت بعد