(٢) في (الأصل): ويركب المنكر، وما أثبته من (ع، ظ، تاريخ بغداد). (٣) القيظ هو شدة الحر، ويكون المطر قيظًا في آخر الزمان؛ لأن المطر يراد للنبات وبرد الهواء والقيظ ضد ذلك، انظر: النهاية في غريب الحديث ٤/ ١٣٢، بتصرف يسير. (٤) في الصحاح ٣/ ١١٧٦ للجوهري: الغيظ: غضب كامن للعاجز، قلت: وقد يكون الولد غيظًا؛ لأنه يراد للطاعة والبر، ففي آخر الزمان تكثر الفتن التي قد يصعب معها السيطرة على الأولاد الذين يقلدون أهل الكفر فيقف الأب عاجزًا مغتاظًا من صنيع ولده، والله أعلم. (٥) في (ع، ظ): البنيان، والأصل متوافق مع تاريخ بغداد. (٦) (واتبعوا الشهوات): ليست في (ظ) وفي (تاريخ بغداد): واتبعوا الهوى. (٧) في (ع): في ذلك.