(٢) روى الطبراني في الكبير نحوه ١٨/ ٢٧، ح ٤٦. (٣) عبد الله بن شُبُرُمة، فقيه العراق، أبو شبرمة، حدّث عن أنس بن مالك، والشعبي والحسن البصري وغيرهم، وحدث عنه الثوري وابن المبارك وغيرهم، توفي ١٤٤ هـ، السير ٦/ ٣٧٤. (٤) عامر بن شراحيل، الإمام، أبو عمر الهمداني ثم الشعبي، توفي سنة ١٠٤ هـ، السير ٤/ ٢٩٤. (٥) في (ع، ظ): فوجدنا عليه لما به. (٦) الإلمام: النزول، وألمّ به أي نزل به - الموت - الصحاح ٥/ ٢٠٣٢. (٧) ذكره أبو محمد عبد الحق في كتابه العاقبة ص (١٣٦). (٨) الجنيد بن محمد بن الجنيد أبو القاسم الخزاز، ويقال القواريري، له وعظ وكلام على لسان الصوفية، مات سنة ثمانٍ وتسعين ومائتين (٢٩٨ هـ)، تاريخ بغداد ٧/ ٢٤١. (٩) في (ع، ظ): فقال. (١٠) ذكره أبو محمد في كتابه العاقبة ص (١٣٤)، إن صحت الرواية عن الجنيد كان الأولى أن يشكرَ مَن لقنه كلمة التوحيد - ما دامت فيه قوة على الرد والكلام؛ لأن الملقن امتثل فيه أمر النبي ﷺ: "لقنوا موتاكم لا إله إلا الله"، ويحتفظ الجنيد في نفسه بعدم نسيانه لربه تعالى، وعبارة المصنف بعد كلام الجنيد تتضمن الرد عليه. (١١) من هذا الموضع إلى قوله: كل عضو على حياله، ليس في (ع، ظ).